كان هناك زوجين تزوجا من سنة تقريبا وكانت أسرة الزوج تلح عليه ليعرف أسباب تأخر الإنجاب ويظنون أن الزوجة هي السبب في تأخر الإنجاب، لأنهم كانوا غير موافقين عليها كعروس لأبنهم، ولما اخبر الزوج زوجته بقلق أسرته من تأخر الإنجاب، قررا أن يزورا الطبيب لمعرفة سبب تأخر الإنجاب.
فتبين من الفحوصات أن الزوجة لا يمكن أن تنجب إطلاقا فبكت الزوج والزوجة لأن أسرة الزوج امرته اذا كانت الزوجة لا تنجب أن يطلقها ويتزوج غيرها لكي ينجب، قال الزوج لأسرته هذا قضاء لله ولا راد لقضاء الله، ولن أتزوج غير زوجتي وزوجتي هي حياتي وكل دنياي.
ولكن الزوجة قالت لزوجها اذا كنت تحبني حقا اتركني وتزوج أخرى وأمام ضغط الزوجة الشديد وافق الزوج على طلبها وانفصل عنها وتزوج أخرى.
وفي يوم زفافه من الفتاة الأخرى تأتي الزوجة الأولى وتقف أمام زوجها السابق ويغمي عليها ويتبين فيما بعد أن قلبها توقف ولم يحتمل أن يكون زوجها لأحد أخر غيرها.