سأعترف ُ..
بأن ّالجهات َأخذلتني بعصافيرها
وراوغتني في المكان ْ
وأن َّالقلوب َالتي افتقدتها
ما صدقتْ وعدها
بمنحي كل ّ أصنافَ الحنانْ
سأعترفُ ..
بأنَّ الموتَ وحده ُ
باتَ عنوانا ًلوطن ٍ
اختلطتْ فيه ِكل َّ الألوان ْ
وأني كنتُ لونا ً
في مرآةِ الحكايةِ
منعزلا ً بالحب ِّ مُدانُ