شعجب كاعد لحد الان
شعجب كاعد لحد الان
صوتكِ ... الموسيقى ..
لا اعرف كيف ستكونين حين اعبث بكلماتك ..
ابدلُ حروفك بنظرة ما ...
ثم استلّ منها خيطاً ذهبياً ..
ارسم به حدود الحُلم.
عسى وكتك يوافك ... انا يا سيدي عاشك
هيـه رؤؤؤح ومـــن تحــن
تخبصنـــي بيـــwــــــwـــك
وحدكِ ... دون الكثيرات التي يحطْن بي ..
اتغزل بها ..
ارفع لها عيني ...
وارقص .
ما يدهشني بكِ الآن ..
انكِ قريبة مني .. حد انني اشعر بهمسكِ الدافئ ...
يحول بيني وبين روحي
لكِ ايضا ـ وحدكِ دون الكثيرا ممن يحطْنَ بي ــ
اكتب الشعر قربانا لعينيكِ .
انتهت نوبات النحيب المعلب ..
بوسعنا ان نبتدئ صباحنا الاثير هذا ..
ببرة ضحك .. لم نعتدْ عليها .
هكذا هي ايامنا حتن تمر على غفلة منا ..
انا وانت .. كلانا .. نعلم ان الطريق يجب ان يكون لنا ..
لكننا في كل مرة .. نفتعل الكثير من الضروف التي تمنعنا ..
من ان نكون ..
انا وانت ... فقط !
نزعل مرة ... ونرضى مرة
حين تكون حروفكِ اشتهاء ...
اشتهي ان تكوني ..
حمراء اللون ..