نمو اللحية بسرعة.. طرق كثافة شعر الذقن للحصول على مظهر جذاب
نمو اللحية بسرعة.. احصل على مظهر جذاب يليق بك
نمو شعر اللحية والنظام الغذائي : يجب أن يحتوي النظام الغذائي على الفيتاميات مثل فيتامينات B وA بالإضافة إلى فيتامين C والمعادن التي يأتي على رأسها الزنك والمغنيسيوم والأحماض كحمض الفوليك
نمو شعر اللحية والضغط النفسي : سوف تنهش الحالة النفسية والمزاجية الغير مستقرة قطعا من أناقة الرجل وتسبب له العديد من المشكلات والتي من بينها بطء نمو شعر اللحية
نمو شعر اللحية والعناية بالوجه : استخدام مستحضرات العناية بالوجه الملائمة بنوع البشرة مثل منتجات المرطبة والمقشرة الغنية بفيتامين B5
نمو شعر اللحية والتمارين الرياضية : يؤدي بذل الجسم للمجهود البدني إلى زيادة إنتاج الهرمونان الرئيسيان اللذان يحفزان نمو اللحية هما التستوستيرون والأندروجين
نمو شعر اللحية والتدخين : ما يحتويه التبغ من 5000 مادة كيميائية ضارة يمنع وصول المغذيات إلى بصيلات شعر اللحية
بكل تأكيد لا ترتبط كيفية نمو شعر اللحية بسرعة بالأسباب الجينية والوراثية كما يعتقد كثير من الرجال، فمشكلة بطء نمو شعر اللحية؛ تقف وراءها قائمة متنوعة من الأسباب المختلفة التي تخرج عن نطاق الجينات، وتصل إلى عادات الرجل الحياتية، ونظامه الغذائي، ومدى التزامه ببذل المجهود البدني، وعيش نمط حياة صحي.
فالحقيقة أن أناقة الرجال وطلتهم الخارجية ترتبط بشكل أساسي بما يفعلونه بشكل يومي، وليس فقط بالملابس واتباع خطوط الموضة واتجاهاتها المختلفة.
ولأن مشكلة نمو شعر اللحية ببطء مشكلة قد تتسبب بإفساد طلة الرجل ومظهره الخارجي، وجد موقع "fashion beans" بعض الحلول التي تلعب دوراً أساسياً في وقف المعاناة من نمو شعر الذقن في وقت أطول بالمقارنة مع المعدل الطبيعي.
1- نمو شعر اللحية والنظام الغذائي
في الحقيقة هناك أمور عدة، منها معدل نمو شعر اللحية الزمني، الذي يتوقف على محتوى طعام الرجل من عناصر غذائية ومواد مغذية ومعادن وغيرها، سواء من خلال استهلاك الطعام الطبيعي أو بواسطة الطرق المساعدة المرتكزة على المكملات الغذائية.
ولأن نمو شعر اللحية غير الثابت والبطيء أمر يفسد مظهر الرجل، ويجبره على إعادة حساباته من جديد؛ خاصة في ما يتعلق باختيار تسريحة الشعر وغيرها من الأمور.
فإن اعتماد نظام غذائي غني يحتوي الفيتاميات مثل B وA، إضافةً إلى فيتامين C والمعادن التي يأتي على رأسها الزنك والمغنيسيوم والأحماض كحمض الفوليك والالتزام بها، أمر لا يقبل النقاش.
ولضمان نمو شعر اللحية بشكل طبيعي من خلال تناول الأغذية الطبيعية تظل دائماً اللحوم الحمراء والحبوب الكاملة بجانب الأسماك الدهنية والخضراوات الورقية في المقدمة.
2- نمو شعر اللحية والضغط النفسي
في ظل تسارع نمط الحياة بشكل لا يصدق، والضغوط التي تلاحق الرجل سواء على صعيد حياته الاجتماعية والمهنية؛ لن تترك علامات الضغط النفسي والقلق والتوتر آثارها فقط على الصحة النفسية للرجل، بل أيضاً سوف تنهش الحالة النفسية والمزاجية غير المستقرة قطعاً من أناقة الرجل، وتسبب له مشكلات عديدة منها بطء نمو شعر اللحية.
ولأن نمو شعر اللحية البطيء مشكلة لن تختفي بين ليلة وضحاها إذا كانت ناجمة عن أسباب نفسية؛ يمكن للرجل البدء بالعناية بحياته مثل الالتزام بالنوم المبكر عدة ساعات يومية مثالية، والبُعد قدر الإمكان عن استخدام جميع أجهزة التواصل الإلكترونية بعد ساعات العمل، وقبل النوم بفترة كافية، والأهم دائماً هو الالتزام بممارسة التمارين الرياضية.
3- نمو شعر اللحية والعناية بالوجه
إن بطء نمو شعر اللحية يرتبط بشكل مباشر بمدى ومستوى عناية الرجل لبشرته، فجميع أطباء الأمراض الجلدية يربطون صحة البشرة ونضارتها ومستوى العناية بها بتناسق وكثافة نمو شعر اللحية، والفترة الزمنية التي يتطلبها للظهور.
لهذا يجب على الرجل استشارة الطبيب المختص لتحديد أفضل مستحضرات العناية بالوجه الملائمة بنوع البشرة مثل منتجات المرطبة والمقشرة الغنية بفيتامين B5؛ التي تساعد في إزالة طبقات الخلايا الميتة والأوساخ المعرقلة لعملية نمو شعر اللحية بسرعة وتناسق.
4- نمو شعر اللحية والتمارين الرياضية
لا شك في أن ممارسة التمارين الرياضية تمنح الإنسان مميزات صحية وجسدية لا حصر لها، ولكن الحقيقة أن تأثير التمارين الرياضية على الرجال يتعدى تلك المميزات ليصل إلى التأثير المباشر على مشكلة بطء نمو شعر اللحية.
فخلال ممارسة التمارين الرياضية خاصة التمارين ذات الشدة المرتفعة مثل تمارين رفع الأثقال؛ يؤدي بذل الجسم للمجهود البدني إلى زيادة إنتاج الهرمونين الرئيسين اللذين يحفزان نمو اللحية، وهما التستوستيرون testosterone والأندروجين.
ولكن قد يؤثر سلباً على تساقط شعر الرأس بالنسبة للرجال الذي يمتلكون استعداداً وراثياً للصلع، إلا أنه يعزز من الصفات الذكورية التي من بينها زيادة سرعة نمو شعر اللحية والجسم.
5- نمو شعر اللحية والتدخين
من الطبيعي أن يؤثر تواجد 5000 مادة كيميائية ضارة ومسرطنة داخل السجائر ولفافات التبغ على الصحة العامة للإنسان؛ بداية من المشاكل والأمراض الخطرة المهددة للحياة، وصولاً إلى مشكلة بطء نمو شعر اللحية.
فما يحتويه التبغ ودخان النرجيلة وغيرها من وسائل التدخين الأخرى من مواد كيميائية مدمرة للصحة؛ يعمل على استنزاف مخزون فيتامين B من البشرة والوجه، وهو ما يعمل على ظهور علامات الشيخوخة بشكل مبكر، ومنع وصول المغذيات إلى بصيلات شعر اللحية.
رد مع اقتباس