بائعة المناديل بساحة التحرير
بعد الانتشار السريع لقصتها على مواقع التواصل الاجتماعي ثم في وسائل الإعلام، تبين أن بائعة المناديل العراقية في ساحة التحرير ليست خرساء.
بائعة المناديل يبدو انها ليست خرساء انما صوتها ثورةوتكول الكم "راضين عليه؟"
وانتشر قبل أيام مقطع فيديو لامرأة توزع المناديل على المتظاهرين، وأطلق بعض النشطاء اسم "خرساء العراق"، فيما نشرت بعض وسائل الإعلام ومن بينها موقع قناة الحرة قصتها..
وتبين من تدوينة جديدة أن المرأة التي تدعى دنيا ليست خرساء، وأنها احترفت بيع المناديل، وأثارت انتباه الناس الذين اعتقدوا أنها خرساء.
واعتادت دنيا بيع المناديل الورقية في ساحة التحرير، لكنها تظهر في مقطع الفيديو وهي توزع المناديل مجانا على المتظاهرين الذين تعرضوا للغاز المسيل للدموع