السلامعليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع في غاية الروعة والعبرة حبيت انقلة لكم..
فتاة تنام في غرفة شاب قصة .. في قمة الرووعه !!
رحلةاستكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرىلمشاهدةالمناطق الأثرية.. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورةوكانتتمتازبانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤابمشاهدة المعالمالأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمريتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدةولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات وبدأت كل واحدة منهن تختارالمعلم الذي يعجبهاوتقف عنده .. كانت هناك فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدتكثيرا عن مكان تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظالمعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت هناك وذهبواعنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجدبه احد سواها فنادت بأعلىصوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل الى القرية المجاورة علها تجد وسيلةللعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت البابفإذابشاب في أواخر
> >العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :منانت؟فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريقالعودة.
فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينهافيالناحيةالجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد..
فطلب منها انتدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من ايجاد وسيلة تنقلها الىمدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهوسينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذشرشفا وعلقه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطتنفسها حتى لا يظهرمنها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسافيطرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلةله وبعدهاوضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل نفس الشيء مع جميعاصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان يكون جنياوهو يمارس أحد الطقوسالدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح فأخذهاوأوصلها الى منزلها وحكت قصتها معالشاب لوالديها ولكن الأب لم يصدق القصةخصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشتفيه ..
فذهب الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهدالاب يد الشاب وهما سائران ملفوفةفساله عن السبب فقال الشاب: لقد اتت الي فتاةجميلةقبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررتأن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكانالتفكير بالإعتداء على الفتاةيؤلمني أكثر من الحرق.
أعجب والدالفتاة بالشابودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسهاالجميلة التائهة..
فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طولالعمر