من انفتح باب الله جازفت الریاح
ویالشجر حطني الخریف بروحه
گبل لا یعمه الشتا بعین الصلیل
بعده واعي وبللیت اسفوحه
دثريت سنين يوسف والعجاف
خاف ياسبحانك الله تلوحة
حتى سودنت النواعير برضاي
ريع وذم مايي كله ملوحه
بقصر لوخليتة يعتب عالضمير
البدوي ماظن تلگه مثل اسروحة
عطشت گاعة ويبس عرگ السحين
منها کالو مایحس بجروحه
م