النتائج 1 إلى 1 من 1
الموضوع:

الإستخارة بالقرآن الكريم

الزوار من محركات البحث: 237 المشاهدات : 1668 الردود: 0
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 770 المواضيع: 645
    صوتيات: 42 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 784
    آخر نشاط: 3/October/2024

    الإستخارة بالقرآن الكريم

    الإستخارة بالقرآن الكريم
    *
    1- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَا لِأَحَدِكُمْ إِذَا ضَاقَ بِالْأَمْرِ ذَرْعاً أَنْ لَا يَتَنَاوَلَ الْمُصْحَفَ بِيَدِهِ عَازِماً عَلَى أَمْرٍ يَقْتَضِيهِ مِنْ عِنْدَ اللَّهِ ثُمَّ يَقْرَأَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ثَلَاثاً وَالْإِخْلَاصَ ثَلَاثاً وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ ثَلَاثاً وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ ثَلَاثاً وَالْقَدْرَ ثَلَاثاً وَالْجَحْدَ ثَلَاثاً وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ ثَلَاثاً وَيَتَوَجَّهَ بِالْقُرْآنِ قَائِلًا اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالْقُرْآنِ الْعَظِيؤمِ مِنْ فَاتِحَتِهِ إِلَى خَاتِمَتِهِ وَفِيهِ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ وَكَلِمَاتُكَ التَّامَّاتُ يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ وَيَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَا مَنْ لَا تَغْشَاهُ الظُّلُمَاتُ وَلَا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ أَسْأَلُكَ أَنْ تَخِيرَ لِي بِمَا أَشْكَلَ عَلَيَّ بِهِ فَإِنَّكَ عَالِمٌ بِكُلِّ مَعْلُومٍ غَيْرُ مُعَلَّمٍ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَعَلِيٍّ السَّجَّادِ وَمُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ وَجَعْفَرٍ الصَّادِقِ وَمُوسَى الْكَاظِمِ وَعَلِيٍّ الرِّضَا وَمُحَمَّدٍ الْجَوَادِ وَعَلِيٍّ الْهَادِي وَالْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ وَالْخَلَفِ الْحُجَّةِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ (عَجَّلَ اللَّهُ تَعَالَى فَرَجَهُ) ثُمَّ تَفْتَحُ الْمُصْحَفَ وَتَعُدُّ الْجَلَالاتِ الَّتِي فِي الصَّفْحَةِ الْيُمْنَى ثُمَّ تَعُدُّ بِقَدْرِهَا أَوْرَاقاً ثُمَّ تَعُدُّ بِعَدَدِهَا أَسْطُراً مِنَ الصَّفْحَةِ الْيُسْرَى ثُمَّ تَنْظُرُ آخِرَ سَطْرٍ تَجِدُهُ كَالْوَحْيِ فِيمَا تُرِيدُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى. (مستدرك الوسائل : ج4, ص301.)
    2- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : إِذَا كَانَ لِأَحَدِكُمْ حَاجَةٌ وَهَمَّ بِهَا فَلْيُصَلِّ صَلَاةَ جَعْفَرٍ وَلِيَدْعُ بِدُعَائِهَا فَإِذَا فَرَغَ مِنْ ذَلِكَ فَلْيَأْخُذِ الْمُصْحَفَ ثُمَّ يَنْوِ فَرَجَ آلِ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهِمْ السَّلَامُ) بَدْءاً وَعَوْداً ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ فِي قَضَائِكَ وَقَدَرِكَ أَنْ تُفَرِّجَ عَنْ وَلِيِّكَ وَحُجَّتِكَ فِي خَلْقِكَ فِي عَامِنَا هَذَا أَوْ فِي شَهْرِنَا هَذَا فَأَخْرِجْ لَنَا آيَةً مِنْ كِتَابِكَ نَسْتَدِلُّ بِهَا عَلَى ذَلِكَ ثُمَّ يَعُدُّ سَبْعَ وَرَقَاتٍ وَيَعُدُّ عَشَرَةَ أَسْطُرٍ مِنْ خَلْفِ الْوَرَقَةِ السَّابِعَةِ وَيَنْظُرُ مَا يَأْتِيهِ فِي الْأَحَدَ عَشَرَ مِنَ السُّطُورِ فَإِنَّهُ يُبَيِّنُ لَكَ حَاجَتَكَ ثُمَّ تُعِيدُ الْفِعْلَ ثَانِيَةً لِنَفْسِكَ. (مستدرك الوسائل : ج4, ص302.)
    3- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ شَقَاءِ عَبْدِي أَنْ يَعْمَلَ الْأَعْمَالَ وَلَا يَسْتَخِيرَ بِي‏. (بحار الأنوار : ج88, ص222.)
    4- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَا أُبَالِي إِذَا اسْتَخَرْتُ اللَّهَ عَلَى أَيِّ طَرَفِي وَقَعْتُ وَكَانَ أَبِي يُعَلِّمُنِي الِاسْتِخَارَةَ كَمَا يُعَلِّمُنِي السُّوَرَ مِنَ الْقُرْآنِ. (بحار الأنوار : ج88, ص223.)
    5- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَنِ اسْتَخَارَ اللَّهَ فِي أَمْرِهِ فَعَمِلَ أَحَدَ الْأَمْرَيْنِ فَعَرَضَ فِي قَلْبِهِ شَيْ‏ءٌ فَقَدِ اتَّهَمَ اللَّهَ فِي قَضَائِهِ. (بحار الأنوار : ج88, ص225.)
    6- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : قَالَ اللَّهُ مَنْ لَمْ يَرْضَ بِقَضَائِي وَيَشْكُرْ نَعْمَائِي وَيَصْبِرْ عَلَى بَلَائِي فَلْيَطْلُبْ رَبّاً سِوَايَ غَيْرِي وَمَنْ رَضِيَ بِقَضَائِي وَشَكَرَ نَعْمَائِي وَصَبَرَ عَلَى بَلَائِي كَتَبْتُهُ فِي الصِّدِّيقِينَ عِنْدِي. (بحار الأنوار : ج88, ص225.)
    7- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) إِلَى الْيَمَنِ فَقَالَ لِي وَهُوَ يُوصِينِي يَا عَلِيُّ مَا حَارَ مَنِ اسْتَخَارَ وَلَا نَدِمَ مَنِ اسْتَشَارَ. (بحار الأنوار : ج88, ص225.)
    8- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : اللَّهُمَّ خِرْ لِي وَاخْتَرْ لِي. (بحار الأنوار : ج88, ص228.)
    9- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) أَنَّهُ سُئِلَ : مَنْ أَكْرَمُ الْخَلْقِ عَلَى اللَّهِ ؟ قَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) أَكْثَرُهُمْ ذِكْراً لِلَّهِ وَأَعْمَلُهُمْ بِطَاعَتِهِ . قِيلَ فَمَنْ أَبْغَضُ الْخَلْقِ إِلَى اللَّهِ ؟ قَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) مَنْ يَتَّهِمُ اللَّهَ . قِيلَ وَأَحَدٌ يَتَّهِمُ اللَّهَ ؟ قَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) نَعَمْ ، مَنِ اسْتَخَارَ اللَّهَ فَجَاءَتْهُ الْخِيَرَةُ بِمَا يَكْرَهُ فَسَخِطَ فَذَلِكَ يَتَّهِمُ اللَّهَ‏. (بحار الأنوار : ج88, ص223.)
    10- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) أَنَّهُ سُئِلَ : أُرِيدُ الشَّيْءَ وَأَسْتَخِيرُ اللَّهَ فِيهِ فَلَا يُوَفَّقُ فِيهِ الرَّأْيُ ؟ فَقَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) افْتَتِحِ الْمُصْحَفَ فَانْظُرْ إِلَى أَوَّلِ مَا تَرَى فَخُذْ بِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. (وسائل الشيعة : ج6, ص233.)



تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال