ماوريسيو : "كل مباراة مهمة للفوز، ليس غدًا فقط. في هذه الفترة. أسوأ خصم لنا هو نحن. نحن لسنا بحاجة للنظر للخصوم ليس فقط النجم الأحمر ولكننا نحاول بناء ثقتنا، أن نكون أقوياء وننفذ الطريقة التي نريدها."
ماوريسيو : "كل مباراة مهمة للفوز، ليس غدًا فقط. في هذه الفترة. أسوأ خصم لنا هو نحن. نحن لسنا بحاجة للنظر للخصوم ليس فقط النجم الأحمر ولكننا نحاول بناء ثقتنا، أن نكون أقوياء وننفذ الطريقة التي نريدها."
عندما يلعب لوكا وكروس تبدو الأمور بخير، وعندما اشترك إيسكو وخاميس في مايوركا طفت العيوب للسطح.
ربما لأنهما لعبا في غير مراكزهما الأصلية، أو في حالة إيسكو ربما لم يرغب باللعب أساسا.
شكل الفريق يبدو سيئا في الملعب -أمرٌ حدث كثيرا هذا الموسم-
لكن عدم التوازن كبير لدرجة أنه لم يعد من الممكن أن يلعب جناح في مركز وسط مهاجم ويقوم بصنع المعجزة كما حدث في لشبونه، أو أن يتم بيع مهاجم سجل 400 هدف وغطى الكثير من النواقص. https://t.co/wNJRZr49jP
بما أن ذهن فلورنتينو مشغول بسقف الملعب وعقل زيدان مع بوغبا، ظهرت التشكيلة بهذا الشكل العشوائي.
باستثناء كتيبة الجنود، التي يمثلها كاسيميرو خير تمثيل.
النجم البرازيلي هو متوسط ميدان بالفطرة، لم يغير مركزه مسبقا.
ما يقوم به كاسيميرو هو إنقاذ ريال مدريد في كل مباراة.
مركزٌ اعتبره مسئولو النادي غير ضروري للتعزيز.
ولذا، يدرك الجميع وأولهم المدرب أن على كاسيميرو الاعتناء بنفسه جيدا وتناول الطعام الصحي لأن أي شعور توعك أو ألم بالمعدة يعني أن ريال مدريد سيمر بأزمة لا تحمد عقباها.
أزمةٌ أخطر من تلك التي تنتظرهم غدا.
باختصار، يدخل مدريد المباريات بدون هوية، يعتمد الأمر على الحظ لتحديد ما سيحدث أو ما لن يحدث. يستمر هذا الحال لفترة طويلة الآن.
وكل هذا رغم صرف 300 مليون يورو.
بورخا مازارو (الشيرينغيتو): هناك خيبة أمل و إستياء كبير من زيدان بين مسؤولي ريال مدريد.
• زيدان حاليا في وضعية خطيرة و الإدارة تتحدث عن مورينيو. https://t.co/KmKaaLd6PM
ماركا | ايسكو، عامٌ دون أن يرفع رأسه. https://t.co/Wx22fUddAf
ماركا | ايسكو آلاركون لا يخرج من النفق. إن كان من المفترض أن يلعب دور القيادة في ريال مدريد بعد رحيل كريستيانو رونالدو ومع مساعدة أكثر مدرب وثق فيه ألا وهو جولين لوبيتيغي فقد انتقل للمعاناة مع سانتياغو سولاري ويظل في الخلفية تحت قيادة زين الدين زيدان.
ماركا | ايسكو فقد التركيز إلى حد تسبب تصرفاته وإصاباته بفقدانه مركزه في المنتخب الوطني الذي لم يُستدعى إليه في آخر معسكرين لنفس هذه الأسباب.