رسمياً ...
إدارة نادي الديوانية تسمي الكابتن حامد رحيم
مدرباً لفريقها الكروي
رسمياً ...
إدارة نادي الديوانية تسمي الكابتن حامد رحيم
مدرباً لفريقها الكروي
غونسالفيس ( لاعب متخب الأوروغواي سابقا) : لقد أخبروني عن فالفيردي و طلبوا مني جلبه إلى النادي ، لقد كانوا يريدونه لعدة أسباب لكننا لم نتمكن من التعاقد معه لأسباب قانونية ، وجب علي إخفائه لمدة عام كامل
غونسالفيس : أكثر ما أعجبني في فالفيردي ذكائه و على الرغم من أن لياقته البدنية مختلفة عن البقية، إلا أنه كان يعلم كيف يدير بنفسه بشكل جيد
غونسالفيس : لاعب بإمكانية فالفيردي يجب كان يجب عليه المغادرة في ذلك الوقت ليواصل التطور و النمو ، ما يميزه فالفيردي أنه يتكيف بسرعة داخل المجموعة ، عندما غادر أخبرته انه لن يراني مجددا إلا في المنتخب و قد حدث ذلك .
ماركا | رودريغو يقرع الباب، ويُقنع زيدان.
لعب رودريغو أولى مبارياته مع الفريق الملكي كأساسي، وساهم كثيرًا في انتصار ريال مدريد، ولم تبدو عليه ملامح الارتباك، هو يعلم ماذا يفعل بكل هدوء.
ماركا | فمنذ مباراته الأولى ضد بايرن ميونخ والذي سجل فيها هدفًا رائعًا، مرورًا بـ أوساسونا، وهو يعلم بأن وصوله للفريق الملكي يعني الكثير ويجب عليه الاستمرار على هذا النحو.
ماركا | بالتأكيد هدفه هو النجاح مع الفريق الملكي، لكنه ليس في عجلة من أمره، فهو يؤمن باستراتيجية زيدان وزيدان يؤمن في إمكانيات البرازيلي، والفرنسي انتظر الوقت المناسب لتسخير البيئة الملائمة من أجل رودريغو، وأصبحت لديه الآن مكانة عالية في الفريق الأول.
ليكيب | زيدان يتنفس ...
بفوزه منطقياً في ملعب غلطة سراي ، الميرينغي أهدوا لمدربهم الهدوء بعد الانتقادات العديدة التي كان يواجهها مؤخراً.
ليكيب | علاوة على ذلك ، فإن زيدان قام بالمخاطرة بإشراك لاعبين شابين في مباراة بهذه الأهمية: فيديريكو فالفيردي في الوسط (21 سنة) وخاصة رودريغو (18 سنة) كجناح أيمن. خيارات كانت نوعاً ما سليمة لأن الأول لم يوفر جهداً في الضغط والثاني عذب دفاعات الخصم في عدة مرات بانطلاقاته السريعة.
ليكيب | في النهاية ، مدرب ريال مدريد ، الذي لم يسلم من الانتقادات بعد الخسارة السبت ضد مايوركا ، اكتسب مجدداً التقدير فيما عاد لاعبوه في سباق التأهل لثمن النهائي بالصعود للمركز الثاني خلف باريس.