ألتقيت أنا وأنت بين ضوء القمر ونجوم الليل ونسيم الهواء العليل والعيون التي تدمع شوقاً
بعد غياب طويل وملامح الخجل على ملامحنا الجميلة
دمعات عيني تعزف أعذب الألحان
شوقاً لك الحنين نفسة يفرض نفسة علنيا
وبجنون العظمة الذي لامثيل لة وأيقاع منتظم
مهما أبتعدنا أستمعي لدقات قلبي أرجوك
لاترحلي مرة أخرى فنبضاتي تقول أحبك
في كل نبضة بجنون فاأنا كانسيم الهواء العليل
لايهدأ أو كالبحر في مدة وجزرة لايهدأ
ولايرتاح ألا عند لقائك فتسكن الأرواح الأجساد
فهل لي بصورة لطيف روحك
لأحتفظ بها في السماء ...... ساأنادي طيفك في السماء أحبك