…
…
Elite2
كلش توصف الألمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسـام
تبجي تره
إبتسم وسام إبتسم لأن من تبتسم وإنت ضايج دماغك يكول "يا .. هذا شبي المفروض هسه هو ضايج ومكتئب وحزين ومعبس .. لعد أكيد السالفة متستاهل .. خلي أفرز هرمون الدوبامين وأنطي طاقة حته يتحرك ويتصرف مثل الناس الفرحانين" فينفرز الدوبامين وينطيك طاقة وتتحرك وتروح منك الطاقة السلبية وترجعلك الطاقة الإيجابية الي تأثر حته عالي حواليك حرفيا دماغك هيج رح يشتغل وهاي سوالف علمية مو سوالف تنمية
بس إبتسم
ابتسمت لخاطرج مو لخاطر سيف جنان تعرفيني ما اشتري هو وتنميته بسبانة عشرةكلش توصف الألم
تبجي تره
إبتسم وسام إبتسم لأن من تبتسم وإنت ضايج دماغك يكول "يا .. هذا شبي المفروض هسه هو ضايج ومكتئب وحزين ومعبس .. لعد أكيد السالفة متستاهل .. خلي أفرز هرمون الدوبامين وأنطي طاقة حته يتحرك ويتصرف مثل الناس الفرحانين" فينفرز الدوبامين وينطيك طاقة وتتحرك وتروح منك الطاقة السلبية وترجعلك الطاقة الإيجابية الي تأثر حته عالي حواليك حرفيا دماغك هيج رح يشتغل وهاي سوالف علمية مو سوالف تنمية
بس إبتسم
اعلاميتنا شكرآ
هذا العشق
شكرآ على الفيديو
التقدم في الحياة ليس عملية اكتساب بل عملية تخلٍّ .. فأنت لا تكبر بقدر ما تكتسبه ، بل بقدر ما تتخلى عنه .. فأنت حين تتخلى عن اللعب فأنت تكبر .. وحين تتخلى عن الرغبة في جميع النساء وترضى بواحدة فأنت تكبر ، وحين تتخلى عن القراءة من كل فن وترضى بمجال ما فأنت تكبر .. أن تتخلى فتلك شجاعتك العظمى واختيارك الأشق .. وكم من امرئ انحبس في سنة من عمره ولم يخرج منها لما بعدها ، لأنه رفض أن يتخلى
العراقيون يعيشون الحياة ويحوّلونها الى ذكريات مجمّدة ليعاودوا طبخها على نار هادئة، ربما من أجل أقناع أنفسهم أولا انهم عاشوا في هذه الحياة المملوءة بالقبح والدم والبعث وعزة الدوني!، سيقولون أنهم عاشوا، وحين أراد لهم العربان أن يموتوا...ماتوا أحرارا..ماتوا بعد أن ملأوا الأرض أجساد من كفّرهم في هذه الحياة، ربما أحرقوا لحى شيوخ الفتنة الذين تصوّروا أنهم ثمرة الاسلام وهم ثمرة الشيطان الذي يرقص الآن جذلانا بعد أن ضمن دولته في هذا الجهل المركّب الوافد الينا من القرن الرابع الهجري ومازال ينجب أبناء زناة الليل.الطائفيون يمارسونها ويتهمونك بها!!، الجميع ينظر في المرآة ويصف غيره بما هو فيه أصلا،قتلتنا العواجل والدواعش والفاسدين، عاجل...في بيتنا العراقي داعش وفاسد يبرق بالعاجل الى جميع القنوات البطيئة في الفهم العراقي...مابين العراق وبين الفاسد ومن يختبيء خلف لثامه رقعة شطرنج يدفع فيها الجميع بالجنود من أجل ان يعيش الحاكم او المستفيد..قلاع تتهاوى ومحافظة تسقط بتآمر فيل ابرهة كبيرهم الذي علمهم سرقة قوت الشعب...وخيول تتسابق في الجري وهي تعلم انها لن تصل النهاية الا بعد أن تموت.
،
،
قد يختلف الناس معك في ارائك لكن لا تجعلهم يختلفون معك في شئ واحد. احتــرامك
اميرنا الذوق
