صفحة 69 من 112 الأولىالأولى ... 19596768 69707179 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 681 إلى 690 من 1112
الموضوع:

بين عالمين (( وسـام )) - الصفحة 69

الزوار من محركات البحث: 2119 المشاهدات : 43414 الردود: 1111
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #681
    مشرفة قسم اللغات والثقافات الاخرى
    غروب الشمس
    تاريخ التسجيل: June-2021
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,648 المواضيع: 539
    صوتيات: 28 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 15156
    مزاجي: هادئه
    آخر نشاط: منذ 11 ساعات
    من أدنی کلمة أبكي
    هل تعلم
    كم أسي حالي

  2. #682
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,617 المواضيع: 4,209
    صوتيات: 313 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 39122
    مزاجي: الحمد الله
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: طبخ الوالدة
    موبايلي: Galaxy S8
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 53
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افوووول مشاهدة المشاركة
    من أدنی کلمة أبكي
    هل تعلم
    كم أسي حالي
    بُسطاء جداً ، أرواحنا تطيب بغيمةِ مطر



  3. #683
    مشرفة قسم اللغات والثقافات الاخرى
    غروب الشمس
    قساوة كلامك كسهام الذي تخرق القلب و تفعل بالجسد ما لم تفعله أربع رصاصات.

  4. #684
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    ماذا بعد
    أيها الراقد
    على أكمة الجراح
    والتيهِ الأبدي
    ماذا بعد .... وأنت تطوي كل الوجوه
    التي قبلتها بوداعٍ اخضر
    علَّك تحيا من جديد بين خيوط الشمس
    وهي تعانق الندى من عمرك الخريفي
    وفصول أضلاعِكَ الملتوية
    حول عصافير الظلام
    وهي تنقرُ على شغافِ الرماد
    لتنبت
    أخر غصة
    أخر دمعه
    أخر شمعه قبيل الفناء
    يا ابنَ أيوب الشرعي
    وأبوك الألم بالتبني
    ولدتكَ البلاد مترعاً بالضياع
    ومتوجا بآخر الياويل
    أرثك الوحيد وجعٌ وبندقية
    فتعال كي تمسح الخيبات
    وحبر البصمات
    عن طينك الحرّي
    وهي تغازل الندم
    كي تهمس للغيوم
    انا ابنُ ملح الأرض
    للنوارس العابرة
    للعيون التي صدّعها الانتظار
    لدموع الفرسان الخجولة
    لهم ....
    وهم يقضمونَ الربيع
    من حزنكَ الممزق والعاري
    كي يرموا الملائكة بالفراشات
    ويكبلوا الأحلام بالورود
    فلماذا تمد يديك جسراً للهواء المهاجر
    من أقصى الزوايا الميتة
    إلى أقصى الزوايا الميتة
    للزمنِ المتحجر في دمعةِ شاعر لفراشة قد غادرتك قصيدة
    أيها المتأرجح
    بين الآه
    بين الملحِ بين الجرح بين الله
    ماذا بعد ....



  5. #685
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    ماذا بعد..


  6. #686
    مشرفة قسم اللغات والثقافات الاخرى
    غروب الشمس
    اعتمدت علي نبض قلبي و تخليت عن عقلي
    منذ لقائك
    ... هنیاً بجنونی ....

  7. #687
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    أتذكرين تلك النجمة التي كانت تشبهُكِ والتي كنّا نرمي لها بقايا القُبل الطويلة ، شاهدتها اليوم ذابلة كروحي لحظة حزنكِ

  8. #688
    مشرفة قسم اللغات والثقافات الاخرى
    غروب الشمس
    انثرت قمح حبي في ارض قلبك ولا كنت اعلم انها قاحلة كصحرا

  9. #689
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افوووول مشاهدة المشاركة
    انثرت قمح حبي في ارض قلبك ولا كنت اعلم انها قاحلة كصحرا

  10. #690
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    مثقف الطائفة

    الإنسان ليس هويته، بداهة كبداهة أن الاسم غير المسمّى. ومن يسوقه الوهمُ إلى رؤية ذاته وهويته بوصفهما شيئاً واحداً يغامر في جعل نفسه متطرفاً مدافعاً عن اسم اختاره له متنفذون أقوياء نصبوا أنفسهم سدنة للهوية وحراساً لها. ذلك أنّ تاريخ كلّ فكرة وقيمتها هو تاريخ من يستثمرها ويصرفها ويستفيد منها، وقد تكون فكرتك المقدسة هي كل رأسمالك الرمزيّ لكنها في ذات الوقت الرأسمال الماديّ لمن يوجهك ويوجهها حيث يريد.
    الثقافة هي الخطوة التي يتعيّن على المرء أن يخطوها ليعبر آمناً من أرض الهويات هذه، أرض الفخاخ التي ينصبها السدنة المستعدون لتحويل كل مقدس إلى حساب مصرفيّ.
    لا يستحق المثقف اسمه إلا حين يكون بينه وهويته الجمعية مساحة للتأمل وإعمال النظر والانتقاد وكشف خداع وزيف المسلّمات. المثقف ليس متماهياً مع هويته ولا هائماً بها، قد يكون صديقاً لها، بالمعنى الذي تحدث عنه دولوز حين تحدث عن "صداقة المفهوم" لا عن حبه، باعتبار أن الصداقة هي المحبة التي تبقي مكاناً للانتقاد ولاختلاف الرأي.
    من هنا خطر أن يصبح المثقف سادناً لهوية جمعية، كالهوية الطائفية مثلاً، إنه يستثمر كل عدته المعرفية لتكثير وتعظيم رأسمال السياسيّ الذي أصبح، بفضل ماله وإعلامه، الممثل الحصري والوحيد للطائفة.
    يكثر هذه الأيام عدد المثقفين الذابين عن طوائفهم، ممن أصبح يُعلي اسم طائفته فوق الاسم الوطني، مقدماً خدمته لممثلي الطوائف الذين جرجروا أتباعهم من فشل إلى فشل.
    سيعلم هؤلاء، وربما بعد فوات الأوان، أن نقد الهوية اسم آخر للثقافة لأن به، وبه وحده، يمكن أن ننزه المقدس عن أن يكون رقماً في حساب مصرفيّ.

    احمد عبد الحسين

صفحة 69 من 112 الأولىالأولى ... 19596768 69707179 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال