قام سيدٌ، هاشميُّ شديد البأس، سيرعبهم حضوره لانه شديد الشبه بأمير الشهداء، إبن خالته، وكانه توأمه( حتى اللثغة بالراء).
متمرّس ويعرف خبايا "حب الله" فهو المسؤول لسنوات طويلة عن الجهاز التنفيذي، وبيديه ملفات التجنيد والتدريب والتسليح، وكان عمله يتطلب اللقاء المستمر مع القادة الميدانيين( الشهداء والاحياء) وعلى اطلاع تام على ماتحتاجه الجبهات.
المهم: بدأ الصراخ في تل حبيب وضواحيها مع اول يوم كأمين ومع اول رسالة غير موجهة لهم _ظاهراً_ وانهالت شكاواهم من انه متشدد ويخطط لضرب" التل وماوراء وراء التل".
ليش شجنتوا متوقعين ؟