لا يُوفِّق الله أبدًا.. ذلك الحسود، والحقود، وناكِر المعروف جاحِد الفضل، ومن يبثُّ الفُرقة بين الناس.. يُمهِل لهُ ولا يهمل.. أما من عمل صالحًا ونيّته حسنة، ويُحبُ الخير للناس، ويخدم الناس فلا يخشى من الدُنيا شيئًا، وإذا ابتليّ فإنّما هو لامتحانه، وسيُعطيه الله ويرفعه فلا يَقلق ف اي هي هم هيچ