سيد وسام ادعيلنا
سيد وسام ادعيلنا
الأعتذار إحتل محل الأمل
في قلبي و أصبحت عجوزة
"اخترت تصفية كل ما يستنزفني من صداقات مسمومة، علاقات مُجهدة، أبواب مواربة يتسلّل منها الأذى، حوارات كلها استفزاز مبطن، وأعطيت الأولوية لكل ما يضيف لي حقيقة وحياة."
اقتباس يمثلني من سنة
"من يعرفُ حقّ نفسه، لا يرتضي لها سفاسف الإهانات والتجاوزات، ينأى بها عن كل منقصة وأذيّة، يحوزُ ظفرَ الإحترام لنفسه، بإجلالها وتوقيرها، ويترفّع بالحدود فيرتَفِع"
رحلتي من الدخول والخوض في كل نقاش إلى
- اها -
صباح الخير :)
يخنقني المكان الذي أتواجد به وأنا بنصف حقيقتي
حبك تحية صبح
(هل)
هل كنت أنتَ ذلك المنزوي على رصيفٍ مهجور ترسم فراشة ميتة هل تلك النافذة والتي ترميها بنظرةِ فارس مهزوم هو طقسك اليومي هل جربت الغناء لطيرٍ ميت من أجل روحك اليابسة هل لوحت لشباكها المغلق بوجه قُبلك السرية هل اليا حسافة التي تمطرها كافية لخساراتك المتتالية هل أرصفة ذلك الزقاق الضيق الضيق جدا تعرف وقت مرورك بعدما تنام أعين الكاميرات وطيور هل لازالت شجرتهم الغريبة تصرخ بك : أيها المهزوم النوافذ ، النوافذ ، النوافذ لا تفتح إلاّ للمنتصرين