هنا

[وسـام]

بشنو چنت افكر ..
انت وين لگيت هاي الكلاوات ؟

،

[وسـام]

خذتلي غفة ساعة وگعدت لگيت الاستوديو متروس من هلخلقة ،خلاص لازم اغير رمز الموبايل

[وسـام]

مَنْ قادكَ هذه الليلة للعودة لهذا الصوت المُحرم على المخذولين أمثالك ، هذا الصوت الذي تشبعت به منذُ الدللول الأولى إلى آخ يمّه سبايكر توجعني ، نبهوك كثيراً أنه سيقضي على ماتبقى مما يسمى قلبك الجاف والممرود قلبك الذي مرعدته الآخ ولچ يمّه ، أي حزن يخيم على روحك في هذا الليل الموحش أيها الوحيد مثل مشحوفٍ غادر ( الگواهين) ولا ملاذ لك سوى " ثگل نوم لو گلبك نسانه ولك يمّه " ، يااااااه كيف لهذا الحزن الشروگي الخالص أن يحول كوكب الأرض إلى خُرم أبرة ، وكيف بك وقد أستهلكت دموعكَ سلفاً ولم تدخر للأيام الخوالي " مابيهن دمع حدهن للچفون وإذا مبچن ماسميهن عيون ، بعد ماشوف بيهن لا تجوني ، خلص مايهن راحن عيوني" ، لماذا تحاصرك الآن كل أرواح أمهات الشروگ المالحات ليطرزن ليلك بدموع تعرفها أنت جيداً رغم أنها مخفية تحت الشيلة الناقعة بألف نشغة يهتز لها عرش الرب ، من قال لهن أن المواويل شحت وأن الآه تشربني من الوريد إلى الوريد ، على كل شهيد في سبايكر هو حمد من جنوب الله المخذول
،

[وسـام]

تحياتي لكل شخص عادي والي هو مش عادي لانه عادي

[وسـام]

قفشات سريعة بأنفسنا
،

[مـصطفى]

متابع بشغف

[وسـام]

متابع بشغف

العزيز فرانكو تواجدك يسعدني وجداً

[وسـام]

الفراشة التي تطارد ظلكِ كانت روحي .

،
Mood

[وسـام]

اتذكرين ؟
انكِ وحدكِ من يجمع أشلائي
من حروبٍ عشتها وأعيشها وسأعيشها
أو تعرفين
طالما حدّثتُ الجنود الموتى
عن شفتُكِ السفلى
نعم السُفلى بالتحديد
إذْ كانت ملاذي
من حربٍ تقرصني
كلما قلتُ أُحبكِ
أُحدثُهم عنكِ كلّما متّ
وأعادوني لحربٍ طازجة
هل تعلمين
ذات مرةٍ ضحكَ أكثرهم
موتاً و أحلاماً
حينما سمعني
أقولُ : بأنكِ أشهى من رغيفِ خبزٍ
في الأرضِ الحرام
أو تعرفين
حينما متُّ آخر مرة
في الحرب التي كان رقمها ( نسيت )
كنت أشاهدُ كحلتكِ ال……
وهي تسيل على خدِّك
الذي طالما شاهدتُ الملائكة تغازلهُ
حتى أنني سألتُ القتيل البليد القريب مني
والذي سبقني بالموت بحربين ونصف
كيف لا ينصهر كوكب الأرض
من أجل هذه العيون
لم يكُ هذا البليد يسمعني
لانشغالِهِ بحورية ما
أو تعرفين
ليس بيني وبينك
سوى هذي الحرب
وحفلات شُواء الأحلام
قد لا تعلمين أن الموتى الذين يشبهونني
يَشوِونَ أَحْلَامهم كي تثمل الحرب
أو تعرفين
أني أُحبكِ وكفى

[وسـام]

حِينما كان العالم ﻼ يعطيني السلام ،دائماً قلبها النقي فعل .


11:11