عند خوالي بواسط چلب كلش تعلقت بي بالاشهر الفاتت ومن ارجع لاهلي كلش اشتاقلة قبل فترة قررت اتجاهله وشوي شوي تخلصت من تعلقي بي وصار عادي حاله حال چلاب خلگ الله
الزمن كفيل بأزالة ألم التعلق
عند خوالي بواسط چلب كلش تعلقت بي بالاشهر الفاتت ومن ارجع لاهلي كلش اشتاقلة قبل فترة قررت اتجاهله وشوي شوي تخلصت من تعلقي بي وصار عادي حاله حال چلاب خلگ الله
الزمن كفيل بأزالة ألم التعلق
فوكس ❤
نكتب عبثا عندما نطالب الوادم بان تترك لعبة المحاور وتغادر الاصطفافات الدولية التي (لا طاقة لنا فيها ولا جمل) لاننا بلد مٌستباح بكل ما تعنيه الكلمة من معنى بلد تدخل اجواءه طائرات مسيرة تقصف وتخرج وتعلن عن العملية بكل فخر وكان شيءً لم يكن بلد تٌطلق على اراضيه صواريخ من بلد اخر ويتبنى هذا القصف البلد بكل فخر وكاننا سراب لا وجود لنا في هذا العالم وهذا ان دل على شيء يدل على اننا نعيش في بلد غير محترم لا سيادة له ولا قيادة له ولا حكومة له ولا برلمان له بلد يحركه الاعلام الحزبي الفاسد ويتحكم به القتلة والمجرمين بلد ابناءه منقسمين الى قسمين قسم يقف مع امريكا وقسم يقف مع ايران ولا يوجد من يقف معه وان وجد من يقف معه اتهموه بالعمالة والخيانة فيا سادة نحن بلا سيادة وبلا كرامة وبلا عزة وبلا امل نحن نعيش الضياع والتشرذم فالتحزب قد نخر مجتمعانا حتى اصبح من يدافع عن وطنه ومدنه وعن وجوده هو الخائن
هل صدّقتي الآن
إنّ الذين يذهبونَ إلى الحربِ
لا يعودونَ حتّى وإن عادوا..
كنتُ أريدُ العودةَ إليكِ ِ
قاتلتُ عشراتِ الحروب
وفي كلّ حربٍ
أهدي لسواتِرها هبةَ من سنواتي
وأن طمعت رميتُ بقايا جسدي الفائضَ
ما حاجتي بجسدٍ فائض
مادام حبّكِ مُخبأ في قلبي
أردتُ الرجوعَ إليكَ
لكنّني لم أكُ أملكُ قلبّاً
يُجيد قراءة البوصلة ليدلّنِي عليكِ
على وحشتكِ.. وفراشكِ البارد
نافذتكِ الفارغةِ التي هجرتها عصافيري
ورسائلُ الحجارةِ
لم يكُ لديّ قلب ٌ
فقد أختطفته شظيةٌ عاهرة
الشظايا ياحبيبتي بناتُ الحربِ العاهراتُ
يعرفنّ الطريق إلى قلوبِ العاشقين
بلا خرائطَ
لم أخشَ على قلبي في تلك اللحظة
بقدر خشيتي على حبّكِ أن يتسرب
من خلال ثقبِ الشظية
وأذهبُ إلى اللا أين وأنتِ خارجَ قلبي
كيف أعيش بدونكِ
وكيف أموت وأنتِ خارجُ قلبي
معادلةٌ جعلتني أرتجف عشقاً
أردتُ الرجوع إلى أحضانِكِ لقبلاتِنا
البريئة تحت سنابلِ العنبرِ الذي يضحكُِ
كلّما هممتُ بتقبيلك
كنتِ تتدلعينَ مثل سنبلةٍ طريةٍ
وتتحولينَ لفراشة ٍ تارة وإلى خضيرة* تارةً أخرى
حينها تكتبينَ برضابكِ المقدس على صدري:
"يمنعُ اللمسُ يا أسمراني"
هل تذكرينَ حينما كنّا نهربُ من أعينِ الحراسِ
والسُكارى في الدرابين الضيقة لساعاتٍ
طويلة نبحث عن ملاذٍ بين برحيتين
حتى أسمعُكِ تغنين بحشرجة جنوبية: " أنا أرد ألوك له مالوك أنا لغيره"
بعدها نعودُ لمنازلِنا لنحلمُ ببعضِنا
ونكتبُ لبعضِنا ونعشقُ بعضنا أكثرَ
الحربُ باردةٌ يا سيدة العنبر
وحضُنك نار الله المتقدةُ
تأخرَ الوقت جداً للصعودِ إليه
سأذهبُ الآن يا عنبرتي وأمَ روحي
إلى الهـــناك
حيثُ يرقدُ العشاق أمثالي
نسيتُ أنّ أقول لك : كم أُحبكِ وأكرهُ الحربَ
عايش ما يموت الدم
"
يا ايتي الجميلة ، كُنت آرفض الوقوع في الحب كنت آستبدله بآغنية و كنت آؤمن بعدم وجوده آلى آن تعثرت بعينيكِ
2017-1-17
أتذكرين تلك النجمة التي كانت تشبهُكِ والتي كنّا نرمي لها بقايا القُبل الطويلة ، شاهدتها اليوم ذابلة كروحي لحظة حزنكِ
اتذكرين ؟
انكِ وحدكِ من يجمع أشلائي
من حروبٍ عشتها وأعيشها وسأعيشها
أو تعرفين
طالما حدّثتُ الجنود الموتى
عن شفتُكِ السفلى
نعم السُفلى بالتحديد
إذْ كانت ملاذي
من حربٍ تقرصني
كلما قلتُ أُحبكِ
أُحدثُهم عنكِ كلّما متّ
وأعادوني لحربٍ طازجة
هل تعلمين
ذات مرةٍ ضحكَ أكثرهم
موتاً و أحلاماً
حينما سمعني
أقولُ : بأنكِ أشهى من رغيفِ خبزٍ
في الأرضِ الحرام
أو تعرفين
حينما متُّ آخر مرة
في الحرب التي كان رقمها ( نسيت )
كنت أشاهدُ كحلتكِ السماوية
وهي تسيل على خدِّك
الذي طالما شاهدتُ الملائكة تغازلهُ
حتى أنني سألتُ القتيل البليد القريب مني
والذي سبقني بالموت بحربين ونصف
كيف لا ينصهر كوكب الأرض
من أجل هذه العيون
لم يكُ هذا البليد يسمعني
لانشغالِهِ بحورية ما
أو تعرفين
ليس بيني وبينك
سوى هذي الحرب
وحفلات شُواء الأحلام
قد لا تعلمين أن الموتى الذين يشبهونني
يَشوِونَ أَحْلَامهم كي تثمل الحرب
أو تعرفين
أني أُحبكِ وكفى