مشاعر مؤقتة وخطوات قلم مثقل
أكتب بشوق...
وتعتريني رجفة قلم
وأنت هناك....
تحمل مشاعرك بين ضلوعك
تقترب من أحلامي وأيامي أكثر
كم مرة عانقتني
دون أن تشعر....
كم مرة لمست جراحاتي وهي تنزف
كم مرة كتبتني....
قبلتني....
حملتني والأشواق....
وبين أوراقك أنا شبه حلم
وكم لفظت حروف اسمي
بين شفاهك فكانت أجمل نغم
كم مرة قيدتني بليلي الحائر
وألبستني الشوق معطفاً
وأنا ما زلت ها هنا أرتجف....
أشعر بك....
بلذة القرب منك أكثر
بعيونك الساهرة لحظة شوق
بأحلامي البريئة....
وأنا أدونك بين أوراقي لحن حب
فأعشق تفاصيل
يومك،
أحلامك،
وحتى طيفك،
تحدثني كل يوم عن الربيع
وأنا بين عيوني تغفو آلاف الورود
فقط .... بأحلامي البريئة
ناريمان معتوق