السلام عليكم
بالفترة الاخيرة نزلت قصيدة كالصاعقة على بعض النواصب من الملا الحاج باسم الكربلائي
وهي قصيدة التطبير
وكانت الردود عليها كثيرة واغلب الردود تتذمر من القصيدة
وجاء الرد من الملا الحاج باسم الكربلائي
وهاهو رد السيد عبد الخالق المحنه بهذا الخصوص
رد آلشآعر آلسيد عبد آلخآلق آلمحنة كآتب قصيدة آلتطبير ليلة 10 محرم 1434هـ
السلام عليكم
اخوتي واخواتي كثر الكلام هذه الايام حول قصيدة التطبير وللاسف الشديد اصبحت كل جهة تأخذ ماتريد وتترك ما لاتريد وتفهم ماتريد ولاتفهم مانريد قوله وماهو الهدف من القصيده-
أنا ارفع هذه الشكوى الى المظلومة المغصوب حقها الزهراء عليها السلام-وليعلم الجميع ان مراجعنا العظام هم الهويه والتاج فوق رؤوسنا وهم الخط الاحمر ال
ذي لايمكن تجاوزه ابدا –وهناك قضية كبرى ونحن نقولها وبكل قوة وبدون تردد ولا نساوم عليها وهي قضية الزهراء ومن يشكك بها ولايدافع عنها لاجل مرضاة النواصب هو من لا يريد ان تقام الشعائر لنفس السبب وهو ارضاء اعداء المذهب وليس من حقنا المساومة فهي قضية مذهب فأما ان نكون شيعة او لانكون- هذا كل مانقصده بقصائد التطبير عندما نكرر كلمة الفتوى-
اذا نضرب الهامه والدماء اتسيل
تره واضح قصدنه او واضحه الفكره
مو قصة رياء او طعن بس تحذير
يعني ابأي وقت تتجدّد الثوره
ومراجعنا العظام التاج فوگ الروس
والخالف امرهم منّه نتبرّه
ويظل صلب القضيّه واضح اومفهوم
وكلمن ماعرف مقصودنه انخبره
نخبره ليش يوم العاشر التطبير
القامه للعدوا والطبره عالطبره(طبرة الامام)
ويظل تحذير هذا لليبيع الدين
او نگلّه الدين عدنه فاطمه الزهره
شيعتها او نحبها او وصّت اعله احسين
وفدوه ارواحنه لحسين ابو العتره
الى كلمن يشك بالضلع والبسمار
مو شيعي نحسبه او لازم انحذره
الضلع مكسور والمحسن جنين اومات
وكل الماتفاعل احنه بي أدره
يگلّك هاي بدعه وعندي مامثبوت
لجل يرضي النواصب يطعن الفكره
تره هذا النقصده ابموكب التطبير
بالك لايروح ابعيد والنظره
تره الغايه الضلع ولنصرة الزهراء
ابد والله ماننساچ يالزهره
سيد عبد الخالق الحادي عشر من محرم 2012
وهناا رد الشيخ المهاجر سابقا على الموضوع
وهنا نشاهد تطبير السيد الشيخ محمد باقر الفالي
وهنا رغبة الكل
وهذه هي هتافات الملا الحاج باسم الكربلائي بخصوص التطبير
الاستدلال بكل هذه الامور موجود لكل المراجع الكبار
لا المقلدين والمجتهدين
انظر الى اسماء المراجع التي اباحت التطبير شرعا
شكرا لكم