المصدر:
السومرية
كم من مرّة شعرت بالخوف لأنّك كنت وحدك في المنزل ليلاً؟ من الممكن أن تخاف من الظلمة أو من صدور بعض الأصوات. ولكن بعد رؤية هذه الصور ستعرف فعلاً معنى الخوف.
اليكم أكثر الأماكن السياحية رعباً في العالم وحاولوا عدم زيارتها! ولكن في حال كنتم مصرون على ذلك، اصطحبوا معكم أحداً من أصدقائكم... لأن الصور في غاية الرعب...
جزيرة الدمى في مكسيكو
نحن لا نتكلّم عن دمى جميلة وعادية… فالجزيرة عبارة عن دمى معلّقة على الأشجار وفي كل مكان ولها قصة وراءها. يقال أن فتاة صغيرة منذ حوالى نصف قرن قد غرقت في البحيرة على هذه الجزيرة، وقام دون جوليان وهو الرجل الوحيد الذي كان يعيش على هذه الجزيرة بتعليق الدمى لإرضاء روح الفتاة الميتة وحماية نفسه من الشرّ ولكنه توفي بعد سنوات بطريقة غامضة وحتى اليوم ما من شيء يؤكّد كيف مات. قصّة مثيرة للإهتمام أليس كذلك؟ تعتبر هذه الجزيرة اليوم وجهة مفتوحة للسياح، هل ما زال لديك الفضول بزيارتها؟
جزيرة هشيمة في اليابان
تعرف بجزيرة الأشباح! إنها جزيرة مهجورة في جنوب اليابان وقد كانت عبارة عن منجم للفحم كما كانت تضمّ منازل للعاملين فيها. ولكن بعد إغلاق المنجم تمّ هجر الجزيرة لعدّة عقود وأصبحت كناية عن حطام ومبانٍ مهجورة. أعيد فتح الجزيرة للسياح عام 2009 حفاظاً على بقاياها التاريخية.
مدينة بريبيات في أوكرانيا
لُقّبت أيضاً بمدينة الأشباح، ويعود السبب إلى حادثة تشيرنوبل وهي كارثة بيئية نووية إشعاعية حدثت عام 1986، فتم إخلاء المنطقة من سكانها.
مدينة كراكو في إيطاليا
تعتبر من أجمل الأماكن المهجورة في أوروبا، وقد تمّ هجرها عام 1963 بسبب الإنهيارات الأرضية المتكرّرة.
كنيسة سيدليك في تشيكيا
تعرف بكنيسة العظام البشرية. إنها كنيسة أثرية غير طبيعية مليئة بالعظام والجماجم.
تول سلينغ في كمبوديا
قام مسلّحون بتحويل مبنى مدرسة تول سلينغ الثانوية إلى سجن سري حيث تمّ اعتقال حوالي 20 ألف معتقل تعرّضوا لأشد أنواع التعذيب ونجا منهم 7 فقط. في حال فكّرت بزيارة هذا المكان، احرص على أن تذهب في وضح النهار! فما من أحد يحب أن يتواجد في هذا المكان وسط الظلام الحالك…
بازار لومي في توغو أفريقيا
إذا كنت تبحث عن الأسواق الأكثر رعباً في أفريقيا، فها هو بازار لومي يقدّم لك عظام الحيوانات وبقاياهم فوراً بعد قتلها!
دادي بارك في بلجيكا
تم افتتاحه في الخمسينات، إلا أنه أغلق أبوابه عام 2002 وذلك بسبب حاثة مروّعة أدّت إلى فقدان ولد ليده في العام 2000!