دخيِل البّحهَ والنبّرة وسُوالف
صّوتك النَعسان
دخيِل البّحهَ والنبّرة وسُوالف
صّوتك النَعسان
هَلي انة الوجَع متروس
وأضحك بِـ الچذب لازم
هَلي انة الـ لوّن مَريت
يبدي منادس الوادم '
انه بلياك
مدري شبيه مابيه
زلف وبلايه ترچیه
نهر فاض وتبع ميه
رجع ..بس مالگاله جروف
وكون تشوف
روحي شخله بيها الخوف
ضنيت عمرك للندى
ما تذبل بـ تابوتك
لاﭼـن الحنه تلطخت
والزفه صارت موتك
گلي شيصبر أرويحتي
لا وجهك ولا صوتك
من تفرح وتلگة الواقع يريدِ
تعيد همومک لمسرح خيالک
تشوف الچنت تذكرهم يعوفوک
وبس انتة النقص مرّ بحلالک
بوكتها التچربة تنطيک بس شي ْ
قصّة غربـة تحچيها لچـهالک
وكت خله الغرب تسألني عنك
ماتدري شكثر مغثوث منك
متيه وجهي من تشوف الوجوه
عرف والحلوه ماشايفني چنك
رد مادام عشگك حار، لايبرد ؟
وگتلها فقير شعاجبچ بـ العوز
گالتلي الفقير بـ كلهن معزب
وبچت وأسمعها گالت لو إلك لو اموت
گلتلها الحچي الـ ما يَنحچي يتعب
مو صاحب طويله وگلبي عايش خوف
وتفززه القطره الـ تَنزل من الحِب
وگالتلي صبر يعقوب وايوبين
متانيتك بعدني وعـ الهلال أحسب
وهاك أخذ القلم وأكتب وهنه اثنين
لو ورقه وفاتي لو عقد تكتب
نجمه نجمه اسنيني تطفه
و شَگگ احلامي خريفك
يا بعد عمري اعله كيفك
حَلِف اعيوني اشـ كثر فَحَطهه طيفك
ضمي اشفايفچ مو و الحَسَن مِتنه
من تحچين ما نعرف اشـ يوجعنه
من تحچين حتى السبع يتلعثم
و هي سوالفچ ما تنسمع تِنشَم
شوصفچ و انتِ فوگ الرگبه نار و دم
و جوه الرگبه فتحة باب للجنه