عندي مِن الشِّعرِ أفراحٌ مُصوَّرةٌ
ومِن ترانيمِ هذا الليلِ لي نَغَمُ
أنا الذي رقصَ القاسي على شَجَني
وأسعدَتْ كلماتي مَن بهِ أَلَمُ
الدمعُ والشمعُ والأطيافُ تعرفُني
والبَوحُ والنَّوحُ والإطراقُ والندمُ
إذا رأيتم دماءَ الجُرحِ ساكنةً
فلا تظنوا بأن الجُرحَ ملتئمُ