النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

ملخص مســـرحية ماكبث ... Macbeth Summary

الزوار من محركات البحث: 24690 المشاهدات : 42370 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: December-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,566 المواضيع: 1,035
    صوتيات: 54 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10447
    مقالات المدونة: 9

    ملخص مســـرحية ماكبث ... Macbeth Summary











    ملخص مســـرحية ماكبث

    وليم شكسبير

    عن النص
    خلال حكم الملك العظيم دنكان ، ملك اسكتلندا ، كان يعيش لورد عظيم اسمه ماكبث. وكان من رجال الملك المقربين ، لما يتمتع به من شرف وشجاعة فى القتال .
    وعندما كان القائد ماكبث وزميله القائد بانكو ، عائدين منتصرين من موقعة كبيرة ، استوقفتهما ثلاثة اشباح ، اقرب الى شكل النساء ، فيما عدا ان لهم ذقونا ، كما أن جلودهم الشاحبة وملابسهم الغريبة حعلتهم لا يبدون مثل المخلوقات الأرضية .. وبادرهم ماكبث بالحديث ، لكن كل واحدة منهن وضعت اصابعها على فمها طالبة السكوت ؛ ونادته الأولى بأسمه (ماكبث) وبلقبه الرسمى لورد جلاميس . واندهش القائد كثيرا عندما وجد نفسه معروفا من قبل تلك المخلوقات ؛ لكن دهشته ازدادت عندما نادته الثانية بلقب لورد كاودور ، هذا اللقب الذى لم يكن يستحقه .. أما الثالثة فقد نادته قائلة : "مرحبا ؛ بالملك القادم ! " ولقد ادهشته هذه النبوءة لأنه كان يعرف ، أنه طالما أن أبناء الملك أحياء ، فلا يستطيع أن يأمل فى الوصول الى العرش ، ثم التفتن الى القائد بانكو وتعرفن عليه ، وقلن له بكلمات غامضة : " ستكون أقل شأنا من ماكبث ، ولن تكون سعيدا فقط ، بل موفور السعادة ! وتنبأن له ، بأنه لن يتولى العرش أبدا ، الا أن أبناءه من بعده سيكونون ملوكا لاسكتلندا .. ثم استدرن فى الهواء واختفين ، وهنا تأكد القائدان أنهن ساحرات ..
    وبينما هما واقفين يفكران فى هذه الأمور الغريبة وصل رسول خاص من قبل الملك . ليخلع على ماكبث لقب واسم دوقية كاودور .
    وكان لهذا الحدث الغريب أثره على نفس ماكبث ، لأنه تطابق مع ما قالته الساحرات ، الأمر الذى ملأه بالحيرة فوقف مذهولا ، غير قادر حتى على الرد على الرسول .. ومنذ تلك اللحظة ، بدأت الآمال الضخمة تداعب ذهنه ، فى امكانية تحقيق النبوءة الثالثة ، وبالتالى فقد يصبح ذات يوم ملكا لاسكتلندا .
    فالتفت الى بانكو ، وقال :
    "ألا تتمنى أن يكون أولادك ملوكا ، خاصة وأن ما وعدتنى به الساحرات قد تحقق؟
    فأجاب بانكو :
    " ان هذه الأمل قد يدفعك للتطلع الى العرش ، لكن رسل الظلام قد يصدقون معنا فى أشياء صغيرة ، حتى تقودنا الى ارتكاب أفعال شريرة " .
    لكن كلمات الساحرات ، كانت قد استقرت فى أعماق تفكير ماكبث ، حتى أنه أعرض عن تحذيرات بانكو الطيب . ومنذ ذلك الوقت وجه كل تفكيره فى كيفية الفوز بعرش اسكتلندا ..
    الخـــــط الدرامــــى
    عندما قص ماكبث لزوجته تلك النبوءة الغريبة للساحرات ، وما تلى ذلك من أحداث . وكانت الليدى ماكبث سيدة شريرة تطمح فى مكانة عالية لنفسها ولزوجها ، وتتمنى لو أنها هى وزوجها يصلان الى هذه المرتبة العظيمة بأية وسيلة كانت . وأخذت تناقش ماكبث فى ذلك الأمر ، ولم تتورع فى أن تقول له ان قتل الملك أمر ضرورى جدا لتحقيق النبوءة .
    وحدث فى تلك الفترة أن قام الملك بزيارة ماكبث فى قلعته ، بصحبة ولديه مالكولم ، ودونالبين ، ومجموعة من اللوردات والمستشارين لتهنئة ماكبث بانتصاره فى الحرب .
    كانت قلعة ماكبث مبنية فى مكان لطيف ، والهواء هناك منعش وصحى ، حيث أقامت طيور السنونو أعشاشها على الجدران ، ذلك أن هذه الطيور ، لا تقيم أعشاشها الا فى الأماكن المعروفة بجوها الطيب وعندما دخل الملك ، سعد جدا بالمكان ، وسعد كذلك بنفس القدر لذلك الاهتمام والاحترام والتبجيل الذى لاقته به السيدة المضيفة ليدى ماكبث ، التى كانت تجيد فن تغطية أهدافها الشريرة ، وراء ابتسامتها ؛ وتبدو كالزهرة البرية ، التى تخفى حية تحتها !
    وازاء تعب الملك من الرحلة ، فقد ذهب مبكرا الى الفراش ، وبصحبته اثنان من الخدم (كما جرت العادة) ينامان بالقرب منه .. كانت سعادته بهذا الاستقبال غير عادية ، حتى أنه قام بتوزيع بعض المنح والهدايا على الضباط الكبار ، قبل أن يذهب الى النوم ، ومن ضمن هذه الهدايا ، أرسل ماسة غالية الى الليدى ماكبث ، تحية لها لما أبدته من كرم الضيافة والترحيب
    وفى منتصف الليل كانت الليدى ماكبث مستيقظة تخطط لقتل
    الملك . وهى لم تكن تفعل ذلك خروجا عن المألوف بطبيعة كونها امرأة ، لكنها كانت متخوفة من طبيعة زوجها ؛ من أن تكون مشبعة بلين العاطفة الانسانية ، للقيام بعملية القتل . ورغم أنها كانت تعرف رغباته الطموحة ؛ لكنه كان يخشى ارتكاب الأخطاء الفاحشة ، ذلك أنه لم يعد لارتكاب مثل هذا الجرم العظيم .
    صحيح أنها نجحت فى اقناعه بالجريمة ، لكنها كانت تشك فى ارادته بالتنفيذ ، ولتلك الرقة التى كان يتميز بها قلبه ( اذ كان أكثر منها كرما ولطفا ) والتى قد تعوق تنفيذ المهمة . لذلك قامت هى نفسها بالذهاب الى حجرة نوم الملك وبيدها سكين حادة ، واقتربت من سرير الملك ، وقد عملت حسابها أن يكون الخادمان فى حالة سكر وغافلين عن الحراسة .
    كان دنكان يرقد نائما يشخر من أثر تعب الرحلة ؛ وعندما نظرت اليه عن قرب ، وجدت فى وجهه وهو نائم شيئا ما ، جعلها تفكر فى والدها . ولم يطاوعها قلبها أن تهم بقتله !
    وعادت لتتحدث مع زوجها ، الذى بدا متراجعا حيال ذلك الأمر . فهناك عدة اعتبارات تقف الآن ضد هذه الفعلة . ففى المقام الأول هو ليس شخصا عاديا ، بل من المقربين الى الملك ؛ كما أن الملك يحل فى ضيافته اليوم ، ومن واجب المضيف أن يمنع أية محاولة لقتل ضيفه لا أن يحمل هو سكين الجريمة ، بل ورأى أن الملك دنكان ملك رحيم ، واضح فى خصومته مع أعدائه ، ومحب لأعوانه من النبلاء ، وبالنسبة له بصفة خاصة .. ان مثل هؤلاء الملوك هم رسل العناية الالهية ، وسوف يلقى كل من يؤذيهم العقاب مضاعفا من أعوانهم . هذا بالاضافة الى أن الملك كان يخصه دون الرجال جميعا لرجاحة فكره ، فكيف يلوث كل هذا التكريم ، بدماء جريمة بشعة كهذه ؟ ! .
    واكتشفت الليدى ماكبث أن زوجها بدأ يتحول تجاه الخير ، وقرر ألا يتمادى فى ذلك الأمر أكثر من ذلك .. لكنها كانت أمرأة من ذلك النوع الذى لا يتراجع عن هذفه الشرير بسهولة .. فبدأت تصب فى أذنيه كلمات تشحن رأسه بوجهة نظرها .. وأخذت تقدم له المبرر تلو المبرر لكى لا يتراجع عن تحقيق ما وعدته به الساحرات ؛ وكم سيكون التنفيذ سهلا ؛ وكيف أن فعله مثل هذه ذات ليلة قصيرة ، ستسعد باقى لياليهم وأيامهم القادمة ، وتوصلهم الى العرش والسلطة الملكية ! .وأخذت تسخر من تراجعه عن قصده ووصفته بأنه متردد وجبان .
    وهكذا ، تناول الخنجر فى يده ، وتسلل بخفة الى الحجرة التى يرقد فيها دنكان ! ولكن بينما كان فى طريقه ، تخيل أنه رأى خنجرا آخر فى الهواء مقبضه يتجه ناحيته ، ونصله يقطر دما . وعندما حاول أن يمسكه ، لم يكن هناك شئ غير الهواء ، وأن الأمر ليس الا مجرد خيالات ، نتيجة لما يدور فى رأسه المحموم والمهمة التى ينبغى عليه أن ينفذها ..
    ونفض عنه خوفه ، ودخل غرفة الملك ، وقتله بضربة واحدة من خنجره .. وبمجرد اقتراف الجريمة ، ابتسم أحد الخدم المرافقين للملك ، وهو نائم ، بينما صاح الآخر : " جريمة " واستيقظ الاثنان . وشرعا فى تلاوة صلاة قصيرة ، وقال أحدهما ، " فليغفر لنا الله ! " فأجاب الآخر ؛ " آمين ! " ثم عاودا النوم مرة ثانية . وحاول ماكبث الذى كان يقف مصغيا اليهما ، أن يقول : " آمين " . عندما قال أحدهما ، " فليغفر لنا الله ! " ، الا أن الكلمة وقفت فى حلقه ، ولم يستطع أن يقولها ، رغم أنه كان فى حاجة ملحة للمغفرة .. !
    وتخيل أنه سمع صوتا يصيح " : لن يذوق ماكبث طعم النوم بعد الآن : لأنه قتل نائما ، نائما بريئا ، وهذه سنة الحياة " . وظل الصوت يردد صيحاته فى أرجاء البيت : " لن يذوق طعم النوم بعد الآن ، فلقد قتل لورد جلاميس رجلا نائما ، لذا فلن يذوق لورد كاودور طعم النوم ؛ لن ينام ماكبث بعد الآن ! ..
    ومع طلوع الصبح ، اكتشفت الجريمة التى لا يمكن اخفاؤها . وأظهر ماكبث وزوجته حزنا كبيرا ، وكانت الأدلة ضد الخدم من القوة بما فيه الكفاية لادانتهما . رغم أن كل الاتهامات الخفية كانت تشير الى أن ماكبث هو الذى فعلها ، لأن لديه من الدوافع القوية أكثر مما لدى الخدم المسكين للقيام بذلك ؛ وهرب ابنا دنكان مالكولم ، الأكبر ، الى انجلترا ، ودونالبين الأصغر ، الى ايرلندا ..
    وبهروب ابنى الملك ، اللذين كانا من المفروض أن يخلفاه فى الملك ، أصبح العرش خاليا ، وتوج ماكبث ملكا ، وهكذا تحققت نبوءة الساحرات تماما .



    Macbeth Summary

    william shakespeare


    On a dark and stormy night in Scotland, Macbeth, a noble army general, returns home after defending the Scottish King, Duncan, in battle. (Macbeth, by the way, was totally awesome on the battlefield – he's good at disemboweling his enemies and he's proved himself to be a loyal, standup guy.) Along the way, Macbeth and his good pal, Banquo, run into three bearded witches (a.k.a. the "weird sisters"), who speak in rhymes and prophesy that Macbeth will be named Thane of Cawdor and King of Scotland. There's good news for Banquo, too – he'll be father to a long line of future kings of Scotland, even though he won't get to be a king himself.

    Suddenly, the witches vanish into the "foul" and murky air. Whoa, think Macbeth and Banquo. Did that just happen or have we been nibbling on the "insane root"? (Banquo really does say "insane root.") The next thing we know, a guy named Ross shows up to say that, since the old Thane of Cawdor turned out to be a traitor and will soon have his head lopped off and displayed on a pike, Macbeth gets to take his place as Thane of Cawdor. OK. That takes care of the first prophesy. We wonder what will happen next…

    Macbeth reveals to us that the witch's prophecy has made him think, briefly, about "murder" but he's disgusted with the idea and feels super guilty about his "horrible imaginings." He says he's willing to leave things to "chance" – if "chance" wants him to be king, then he doesn't have to lift a finger (against the current king) to make it happen.

    But later, when King Duncan announces that his son Malcolm will be heir to the throne, Macbeth begins to think about murder once again. He writes a letter to his ambitious wife, Lady Macbeth, who immediately begins to scheme about how to kill Duncan. (The first thing she needs to do is berate Macbeth and make him believe that he's not a "man" if he doesn't kill Duncan.) The King just so happens to be scheduled to visit the Macbeth's at their castle so that seems like a good time to take him out. Later, Macbeth hesitates about murdering the King – after all, it's Macbeth's job to defend the guy, especially when he's a guest in Macbeth's home. But, Lady Macbeth isn't having any of his excuses. She tells Macbeth to stop being a wimp and to act like a "man." Besides, it'll be a piece of cake to drug the king's guards and then frame them for the murder.

    That night at Macbeth's castle, Macbeth sees an imaginary floating dagger pointing him in the direction of the guestroom where the king's snoozing away. After he does the deed, Macbeth trips out a little bit – he hears strange voices and his wife has to tell him to snap out of it and calm down. (Lady Macbeth, by the way, says she would have killed the king herself but the guy looked too much like her father.)

    When Macduff (yeah, we know, there are more "Macsomebodies" in this play than an episode of Grey's Anatomy) finds the king's dead body, Macbeth kills the guards and accuses them of murdering the king. (How convenient. Now nobody will ever hear their side of the story.) When King Duncan's kids, Donalbain and Malcolm, find out what's happened, they high tail it out of Scotland so they can't be murdered too. Macbeth, then, is named king and things are gravy…until Macbeth starts to worry about the witch's prophesy that Banquo's heirs will be kings. Macbeth's not about to let someone bump him off the throne so, he hires some hit-men to take care of Banquo and his son. Fleance, (Banquo's son) however, manages to escape after poor Banquo is murdered by Macbeth's henchman.

    For Macbeth, things continue to go downhill, as when Banquo's ghost haunts him at the dinner table in front of a bunch of important guests. (That’s never fun.) Macbeth then decides to pop in on the Weird sisters for another prophesy. The witches reveal the following: 1) Macbeth should watch his back when it comes to Macduff (the guy who discovered the king's dead body); 2) "None of woman born shall harm Macbeth," which our boy takes to mean "nobody shall harm Macbeth" since everybody has a mom; 3) Macbeth has nothing to worry about until Birnam Wood (a forest) moves to Dunsinane. The sisters also show how has Macbeth a vision of eight kings, confirming their earlier prophesy that Banquo's heirs will rule Scotland. Rats! Banquo's heirs just won't go away. Macbeth resolves to do whatever it takes to secure his power, starting with killing off Macduff's family (since he can't get his hands on Macduff, who has run away to England).

    By now, nobody likes Macbeth and they think he's a tyrant. They also suspect he's had a little something to do with the recent murders of Duncan and Banquo. Meanwhile, Macduff and Malcolm pay a visit to the English King, Edward the Confessor, who, unlike Macbeth, is an awesome guy and a great king. (Shakespeare's English audience totally dug this flattering portrayal of King Edward, by the way.) When Ross shows up in England with news that Macbeth has had Macduff's wife and kids murdered, Macduff and Malcolm get down to the serious business of plotting to overthrow Macbeth with the help of English soldiers, who will do their best to help save Scotland from the tyrannous Macbeth.

    Meanwhile, Lady Macbeth isn't doing so hot. She sleepwalks, can't wash the imaginary blood from her hands, and degenerates until she finally croaks. Macbeth famously responds to news of his wife's apparent suicide by saying that it would have been better if she had died at a more convenient time, since he's a tad busy preparing for battle. He also goes on to say that life is "full of sound and fury, signifying nothing." (William Faulkner liked this line so much he used it for the title of one of his greatest works, The Sound and the Fury.)

    Oh well, at least Macbeth is safe because the witches have said "none of woman born shall harm" him, right? Not so fast. Macduff and Malcolm have recently shown up with a big army that's looking to put Macbeth's head on a pike. Then, Malcolm orders the troops to cut the branches from the trees in Birnam Wood for camouflage. Remember what the weird sisters said about Birnam Wood moving to Dunsinane? You know where this is headed, right? Macduff corners Macbeth in the castle, calls him a "hell-hound," and tells Macbeth that he, Macduff, was "untimely ripped" from his mother's womb. So much for Macbeth not being killed by any man "of woman born." (Apparently, being delivered via cesarean section doesn't count as being "born" in this play.) Macbeth says something like "Oh, no!" (he doesn't have much to say at this point) just before Macduff slays him and carries his severed head to Malcolm, who will soon be crowned king.






    http://www.shmoop.com/macbeth/summary.html

    شرح المسرحية كاملة ً



    تجميعي بالتوفيق

  2. #2
    من أهل الدار
    ام عباس وزينب
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,796 المواضيع: 982
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 434557
    مقالات المدونة: 1
    ملخص جميل ومفيد وسوف نستفيد منه بكل تأكيد سلمت يداك

  3. #3
    من أهل الدار
    اهلا ومرحبا بك وجودك له طعم اخر اختي

  4. #4
    استثنائية
    قتلني حسن الظن بهم
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الدولة: Lost
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,439 المواضيع: 626
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 4321
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: unemployed
    موبايلي: xperia z2
    آخر نشاط: 23/March/2018
    مقالات المدونة: 14
    رائعة من روائع شيكسبير
    شكرااا سامح استمعت بقراءتها

  5. #5
    من أهل الدار
    ღ ٱمنية طفل ❤
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: معليــكم :$
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,681 المواضيع: 32
    التقييم: 769
    مزاجي: ... >_<
    المهنة: طآالبه جآامعيه
    أكلتي المفضلة: ڊوُلَمْة & بُيُتْڒٍڒٍآ ♡♡
    موبايلي: Galaxy
    آخر نشاط: 3/February/2015
    حفظت هذا السمري كله بامتحاان الادب
    راح يفيد كثير من الطلاب
    عاشت ايدگ ساامح
    مسرحيه جميله

  6. #6
    من أهل الدار
    welcome all
    thanks for being around

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال