االواقع المريمر يغوص فينا وتسلل لأقلامنا وأناملنا أنتج منا اشخاص نكتب ونحاول ان نحي كل من انطوا فصل منهم مع قصة حب تبعها الشرف
ماذا قد يشعر فتاة على ابواب العشرين بالأثارة لا شي...اليوم يشبه سابقه والقادم يشبه اليوم ولاشيء جديد
افتقدنا شعور أنشعر بما نقوله او نكتبه
ثم يغزونا ذلك الملل في منتصف الليل يرغمك على حفظ كل الاشياء التي تسكن الصور المعلقة على الجدران
حتى المحادثات الرسمية ملله لانك تعرف ما سيكتبه او ماسيقوله سلفا ولا داعي ان تنتظر ليقوم بكتابة ماتعرفه الا انك تفعل ذلك من باب الاحترام او الروتين بالاصح