رجاءً ايتها الأنثى المُنقادة وراء عواطفكَ لا تستنجدي بأي احد لا من صنفِ آدمَ ولا حتى من حَواء فأنتي مُعرضه للخذلانِ مَن ِقبل الجميع حتَى َمن قِبل نفسكََ
رجاءً ايتها الأنثى المُنقادة وراء عواطفكَ لا تستنجدي بأي احد لا من صنفِ آدمَ ولا حتى من حَواء فأنتي مُعرضه للخذلانِ مَن ِقبل الجميع حتَى َمن قِبل نفسكََ
اعَلنتْ حِدادها السماءِ في ليلةَ زفافها الى مِدقتْ العُنق بتهمة الاعَتداء على مُتجبر
كَبقايا فتات كعكة في كوب شايك تطفوا وتحاول جاهدةً ان تعلق في ملعقتک حتى تلامس شفتاك ذات الطعم النبيذية
لا أعرف كيف اصبحت يداكِ المليئه بالدفئ هكذا بارده في تلك الليله يا أمي عندما قبلتها شعرت بالخوف من ذلك الموت كيف يسلب كل شيء حتى دفئك
لا شيء يُمهد لحبنَا ياعزيزي سوى الشَموع المُشتعَه في اخر فصلاً من العُمرِ
القلبُ المتراقصَ من الخوفِ يحترف معزوفة الأمل برفقة عاشقٌ مغدورَ وحبيبيه أعلنتْ الحَداد على حُبها
أريدُ أن أطيرَ كـ البالون لأ أحملُ أي ثقل من همومَ الحياةَ سوى قلبي المتحور الى هواءَ يملئني
هواي تواريخ بحياتي وكفت عدها ورح ابقى اوگف واتذكرها ويمكن ارجع احاول اعيشها او حتى امحيها منها تاريخ وفاة صديقتي وتاريخ وفاة ماما وتاريخ تخرجي من المتوسطه
متابعة لسطورك