لو انتشر فايروس قاتل في العالم وأُغلقت الدول حدودها وانعزلت خوفاً من الموت المتنقل، ستنقسم الأمم بالغالب إلى فئتين
فئة تمتلك أدوات المعرفة تعمل ليلاً ونهاراً لاكتشاف العلاج، والفئة الأخرى تنتظر مصيرها المحتوم !
وقتها ستفهم المجتمعات أن العلم ليس أداةً للترفيه.. بل وسيلة للنجاة