سويسرا تكرم أسطورة التنس السويسري RogerFederer
بوضع صورته على العملات المعدنية بداية من شهر يناير القادم
سويسرا تكرم أسطورة التنس السويسري RogerFederer
بوضع صورته على العملات المعدنية بداية من شهر يناير القادم
الصورة لقاضي امريكى يدعى "مايكل سكونتي" بولاية أوهايو
هذا القاضى اشتهر بعقوبات غريبة تحت مبدأ "الجزاء من جنس العمل"!
حكم على 7 شباب بزرع 70 شجرة بعد قطعهم أشجار عامة وبيعها كحطب!
وحكم على مراهق ضرب رجلًا مسنًا بالخدمة لشهرين في دار المسنين!
وحكم على رجل سكران (وضع قطته بالفرن) بإطعام القطط في حديقة بنسلفانيا لشهرين كاملين!
وحكم على شخص سرق شريطًا من أحد محلات الفيديو فعاقبه بالوقوف أمام المحل لمدة اسبوعين وهو يحمل لوحة كتب عليها (السرقة عمل مشين)!
وحين قبضت الشرطة على احد الأطباء بتهمة شرب الكحول أثناء القيادة خيّره بين السجن لمدة 6 أشهر، أو إلقاء محاضرات في المدارس عن أضرار الكحول!
نمـوذج أكثر من رائع وكم نحن بحاجـة إليـه.
الهند ستمرر مشروع قانون يوقف تجنيس المسلمين ومن يريد الجنسية الهندية
فسيتم عمل اختبار ديني ليتأكدوا أنه غير مسلم.
سيتم منح الجنسية لكل أصحاب الديانات الأخرى ما عدا المسلمين.
الإسلام ثاني أكبر ديانة في الهند، ويرون أنهم سيكونون مواطنين من الدرجة الثانية وقد تسحب الجنسية من بعضهم.
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
لقطة من مباراة اياكس امستردام مع نادي سبارتا في الدوري الهولندي (تحت 15 سنة)
حيث يظهر "ديفد أوسمن" الذي يبلغ من العمر 14 سنة فقط كأنه يلعب مع أطفاله وليس أقرانه من اللاعبين،
بسبب طوله و ضخامة جسمه.
"تشن" طفل صيني في السابعة من عمره ووالدته 47 سنة أصيبا في ذات الوقت هو بسرطان في الدماغ وفقد بصره .. وهي بفشل كلوي.
وكان كل منهما طيلة فترة العلاج يزور الآخر ويهون عليه، إلا أن حالة تشن كانت تزداد سوءاً أكثر فأكثر وكان يشارف على مفارقة الحياة.
طلب "تشن" من الأطباء نقل كليته لأمه ولكنها رفضت .. ومع إصرار الطاقم الطبي وإلحاح "تشن" قائلاً "استمري في الحياة بقطعةٍ مني" يا أمي.
وافقت الأم أمام هذا الموقف العصيب .. وبعد زرع الكلية بساعات قليلة فارق "تشن" الحياة .. واكتشفت الأم بعدها أنه طلب من الأطباء، دون إعلامها، أن يتبرع بكبده لمريض أحبه معه في الغرفة، وكليته الأخرى لفتاة بالغرفة المجاورة له !!
توفي "تشن" مانحاً الحياة لثلاث أشخاص بعده
حين كان نيلسون مانديلا يدرس الحقوق في الجامعة كان أحد أساتذته و اسمه بيتر وكان يكرهه بشدة!
و في أحد الأيام كان الأستاذ بيتر يتناول طعام الغذاء في مقصف الجامعة فاقترب منه نيلسون مانديلا حاملاً طعامه و جلس بقربه..
- قال له الأستاذ بيتر: "يبدو أنك لا تفهم يا سيد مانديلا أن الخنزير والطير لا يجلسان معاً ليأكلا الطعام"!
نظر إليه مانديلا و أجابه بكل هدوء:
"لا تقلق أيها الأستاذ فسأطير بعيداً عنك"! ثم ذهب و جلس على طاولة أخرى..
- لم يتحمل الأستاذ جواب مانديلا فقرر الإنتقام منه..
وفي اليوم التالي طرح الأستاذ بيتر في الصف سؤالاً على مانديلا: "سيد مانديلا إذا كنت تمشي في الطريق و وجدت صندوقاً وبداخل هذا الصندوق كيسان الكيس الأول فيه المال و الكيس الثاني فيه الحكمة.. *فأي الكيسين تختار؟"
- بدون تردد..أجابه مانديلا: "طبعاً سآخذ كيس المال"
- ابتسم الأستاذ و قال ساخراً منه: "لو كنت مكانك لأخذت كيس الحكمة".. و بكل برود أجابه مانديلا: "كل إنسان يأخذ ما ينقصه!"
في هذه الأثناء كان الأستاذ بيتر يستشيط غضباً و حقداً لدرجة أنه كتب على ورقة الإمتحان الخاصة بمانديلا *"غبي"* و أعطاها له!
أخذ مانديلا ورقة الإمتحان وحاول أن يبقى هادئاً جالساً إلى طاولته و بعد بضع دقائق وقف مانديلا و اتجه نحو الأستاذ و قال له بنبرةٍ مهذبة: "أستاذ بيتر لقد أمضيت على الورقه باسمك، لكنك لم تضع لي علامة!"
دخل القاعة لحضور حفل تكريمه اثر زيارته للعراق ... بعد غياب دام اكثر من 15 عام انه كبير استشاري امراض القلب في المستشفى الملكي بلندن طبيب القلب الدكتور ضياء كمال الدين ...
وعند مدخل القاعة استوقفه منظر بائع جرائد كبير السن مفترشا جرائده على الرصيف ، اغلق الطبيب عينيه ثم سرعان مافتحهما ..
تذكر ملامح هذا الرجل العجوز المحفورة في ذهنه
جرجر نفسه ودخل القاعة ثم جلس غير ان ذهنه بقي مع بائع الجرائد ، وعندما نودي على اسمه لدى حلول فقرة تقليده وسام الابداع قام من مكانه بيد انه لم يتوجه الى المنصة بل توجه الى خارج القاعة ... راح الكل ينظر اليه في ذهول ... اما هو فقد اقترب من بائع الصحف وتناول يده فسحب البائع يده وقد فوجئ وقال : عوفني يا ابني ماراح افرش هنا مرة اخرى، رد عليه بصوت مخنوق : انت اصلآ ماراح تفرش مرة اخرى ، أرجوك بس تعال معي شوي ... ظل البائع يقاوم والدكتور يمسك بيده وهو يقوده الى داخل القاعة ... تخلى البائع عن المقاومة وهو يرى عيني الدكتور تفيضان بالدموع وقال : مابك يا ابني ؟
لم يتكلم الدكتور وواصل طريقه الى المنصة وهو ممسك بيد بائع الجرائد والكل ينظر اليه في دهشة ثم انخرط في موجة بكاء حارة واخذ يعانق الرجل ويقبل راسه ويده ويقول : انت ما عرفتني يا استاذ "خليل "؟
قال : لا والله يا ابني العتب على النظر ... فرد الدكتور وهو يكفكف دموعه : انا تلميذك "ضياء كمال الدين" في الاعدادية المركزية ... لقد كنت الاول دائمآ ... وكنت انت من يشجعني ويتابعني سنه 1966 ونظر الرجل الى الدكتور واحتضنه .. تناول الدكتور الوسام وقلده للاستاذ وقال للحضور : هؤلاء هم من يستحقون التكريم ... والله ما ضعنا وتخلفنا وجهلنا إلا بعد إذلالنا لهم ... وإضاعة حقوقهم وعدم إحترامهم وتقديرهم بما يليق بمقامهم وبرسالتهم السامية ... انه الاستاذ خليل علي استاذ اللغة العربية في الاعدادية المركزية ... ببغداد ...
قصة حقيقية فيها عبرة وفيها رد اعتبار لمن نذر نفسه لخلق جيل من العلماء والاطباء لخدمة المجتمع ...
إمرأة صومالية مسلمة فقيرة تعيش في إنجلترا تتصل بمحطة راديو من أجل الحصول على مساعدة . وبهذه الفترة شخص ملحد يستمع إلى الراديو . يطلب رقمها وعنوانها من الراديو لكي يستهزء بالمرأة . وبعد أن يأخذ رقمها وعنوانها يعطي التعليمات لسكرتيرته الخاصة بأن تجهز مواد غذائية ومساعدات أخرى لهذه المرأة وتوصلها إلى العنوان .
ويقول للسكرتيرة إذا سألتك المرأة عن مصدر هذه المساعدات فقولي لها إنها من الشيطان.
ولما وصلت السكرتيرة إلى منزل المرأة فرحت المرأة الفقيرة بهذه المساعدات . السكرتيرة سألت المرأة ألا تريدين أن تعرفي مصدر هذه المساعدات ومن أرسلها لك . ردت هذه المرأة الأمية التي إسمها فاطمة بجواب جعلت المفكر الدكتور الإنجليزي الملحد تيموسي فينتر يعتنق الإسلام ويغير إسمه إلى عبد الحكيم مراد .
الجواب_الرائع_هو :" لا أريد أن أعرف ولا أهتم بذلك لأن الله إذا أراد شيئا حتى الشياطين تطيعه "
"لوران سيمونز" طفل بلجيكي عمره ٩سنوات، تجاوز معدل الذكاء لديه ١٤٥٪، في السادسة من عمره حصل على شهادة الثانوية، ويسعى للحصول على شهادة في الهندسة الكهربائية قبل بلوغ ١٠سنوات ليصبح أصغر متخرج في العالم، لكن جامعته غيرت تاريخ تخرجه فقرر والديه الرحيل عنها.
أقل درجة حرارة سجلت على سطح الكرة الارضية هي -97 درجة مئوية تحت الصفر في محطة فوستوك الروسية بالقارة القطبية الشمالية ، هذه البرودة الخطيرة بمجرد أن تستنشق الهواء تبدأ الرئة تنزف بالدم، الروس كانوا يرتدون أقنعة على الرأس تسخن الهواء قبل استنشاقه.
موقع "ناشيونال جيوغرافيك".