وخفنه من صوت الـــمحطه
و الـــحزن بينه انخلد
وهيج طرت بينه غنوة
مارين بكل حمد!
وشفنه بعيون الـــدرب
طرت اجدام اتبسمينه!
وصرنه نتبع هالاثر
الـــحد ما وصلنه لديره آدم
ومن بعدهه اتندمينه
وحوى من شافت خضار
اتفرفحت!
وديره الـــتفاح ناغت طين آدم
وسالفه حوى انحچت !
ومن بعد كلشي صفنه
ولا درينه الـــوين نمشي !
الـــماله بالدنيه بدايه
امنين ينهي!
الـــمهم شلنه حزنه
فوگ هاي اچتافنه
الـــميته بحملها
وسافرينه!.
فاطمه الصالحي