صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18
الموضوع:

مئة عام من العزلة ...One Hundred Years of Solitude

الزوار من محركات البحث: 1625 المشاهدات : 5891 الردود: 17
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: December-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,566 المواضيع: 1,035
    صوتيات: 54 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10447
    مقالات المدونة: 9

    مئة عام من العزلة ...One Hundred Years of Solitude







    مائة عام من العزلة




    مائة عام من العزلة رواية للكاتب غابرييل غارسيا ماركيز, نشرت عام 1967 بالإسبانية، وطبع منها حتى الآن حوالي ثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة و قد كتبها ماركيز عام 1965 في المكسيك. بعد ذلك بسنتين نشرت دار النشر (سود-أميريكا)Editorial Sudamericana في الأرجنتين ثمانية ألف نسخة.

    تعتبر هذه الرواية من أهم الأعمال الأسبانية-الأمريكية خاصة، ومن أهم الأعمال الأدبية العالمية عموما. (مائة عام من العزلة) هي من أكثر الروايات المقروءة والمترجمة للغات أخرى. وتروي الرواية.
    يروي الكاتب أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى (ماكوندو)، ويسمون الكثير من ابنائهم في الرواية بهذا الاسم بعض شخصيات الرواية:

    • خوسيه أركاديو بونديا (مؤسس القرية).
    • أورسولا (زوجة مؤسس القرية).
    • العقيد اورليانو ابن أركاديو.
    • أركاديو الابن.
    • ريبيكا (ابنتهم بالتبني).
    • ملكياديس (رجل غجري).
    • فرسبي كراسو (شاب إيطالي يأتي إلى القرية ليعلم الموسيقى)
    • أمارانتا.
    • بيلار تينيرا.


    يبرز في هذه الرواية عنصر الخيال الذي يأخذ بالقارئ لعالم ماكوندو وحياته البسيطة التي لا تلبث تنغصها صراعات بين المحافظين والأحرار وغيرها من الصعاب. كما وتمتد أحداث هذه القصة على مدة عشرة عقود من الزمن، وتتوالى الشخصيات وما يترافق معها من أحداث برع المؤلف في سردها وأبدع في تصوير الأحداث والمشاكل وفي وضع النهاية لهذه العائلة عبر العودة إلى إحدى الأساطير القديمة التي لطالما آمنت بها أورسولا.
    تحذير :::: حرق للأحداث :::: قد يفاجأ القارئ في بداية القصه بتكرار الأسماء المتشابهة كـ أورليانو, اركايدو, وحتي اسم بوينديا هو اسم مشترك للأم والاب الاجداد الاولين الذين بحثوا عن طريق الي البحر لمدة تتجاوز العام فكان الاستقرار الاضطراري في مكان مناسب واطلق عليه خوسية اركاديو بوينديا - الجد الكبير - اسم قرية ماكوندو التي سرعان ما اكتشف مكانها الغجر الذين زاروها بالألعاب السحرية والاكتشافات وحتى البساط الطائر والثلج في زمن كانت هذه المخترعات او حتى الخيالات غير موجوده, ومع الزيارة الاولى للغجر تبدأ الاحداث في التطور فنتعرف علي ميلكيادس الذي يبدأ كل شئ به وينتهي أيضا به, ويهرب خوسية اركاديو ابن مؤسس القرية الجد الكبير لعقود طويلة ويعود لنشعر بمدى تغير الازمنه, ويترك ايضا ميلكيادس الغجري تلك الرقاق التي هي بها نبوءه ماكوندو من بداية تأسيس المدينه مرورا بالمآسي والاحقاد والحروب الطويلة التي قادها الكولونيل اورليانو بوينديا الليبرالي ابن مؤسس القرية ضد المحافظين, والامطار -التي استمرت أكثر من اربع سنوات دون انقطاع في فترة اورليانو الثاني - والحياة الطويله التي عاشتها اورسولا الجدة زوجة مؤسس القرية, حملت تلق الرقاق كل شئ بالتفصيل الي نهاية سلالة خوسية اركاديو بوينديا والنبوءه التي استطاع آخر فرد في الاسرة - اورليانو الصغير - ان يفك شفرة الابيات الشعرية ويفهم في اللحظه الاخيرة قبل هبوب الرياح المشئومه التي قضت علي اخر السلالة والقرية كلها







    One Hundred Years of Solitude



    by



    Gabriel García Márquez

    Plot Overview






    One Hundred Years of Solitude is the history of the isolated town of Macondo and of the family who founds it, the Buendías. For years, the town has no contact with the outside world, except for gypsies who occasionally visit, peddling technologies like ice and telescopes. The patriarch of the family, José Arcadio Buendía, is impulsive and inquisitive. He remains a leader who is also deeply solitary, alienating himself from other men in his obsessive investigations into mysterious matters. These character traits are inherited by his descendents throughout the novel. His older child, José Arcadio, inherits his vast physical strength and his impetuousness. His younger child, Aureliano, inherits his intense, enigmatic focus. Gradually, the village loses its innocent, solitary state when it establishes contact with other towns in the region. Civil wars begin, bringing violence and death to peaceful Macondo, which, previously, had experienced neither, and Aureliano becomes the leader of the Liberal rebels, achieving fame as Colonel Aureliano Buendía. Macondo changes from an idyllic, magical, and sheltered place to a town irrevocably connected to the outside world through the notoriety of Colonel Buendía. Macondo’s governments change several times during and after the war. At one point, Arcadio, the cruelest of the Buendías, rules dictatorially and is eventually shot by a firing squad. Later, a mayor is appointed, and his reign is peaceful until another civil uprising has him killed. After his death, the civil war ends with the signing of a peace treaty.

    More than a century goes by over the course of the book, and so most of the events that García Márquez describes are the major turning points in the lives of the Buendías: births, deaths, marriages, love affairs. Some of the Buendía men are wild and sexually rapacious, frequenting brothels and taking lovers. Others are quiet and solitary, preferring to shut themselves up in their rooms to make tiny golden fish or to pore over ancient manuscripts. The women, too, range from the outrageously outgoing, like Meme, who once brings home seventy-two friends from boarding school, to the prim and proper Fernanda del Carpio, who wears a special nightgown with a hole at the crotch when she consummates her marriage with her husband.
    A sense of the family’s destiny for greatness remains alive in its tenacious matriarch, Ursula Iguarán, and she works devotedly to keep the family together despite its differences. But for the Buendía family, as for the entire village of Macondo, the centrifugal forces of modernity are devastating. Imperialist capitalism reaches Macondo as a banana plantation moves in and exploits the land and the workers, and the Americans who own the plantation settle in their own fenced-in section of town. Eventually, angry at the inhumane way in which they are treated, the banana workers go on strike. Thousands of them are massacred by the army, which sides with the plantation owners. When the bodies have been dumped into the sea, five years of ceaseless rain begin, creating a flood that sends Macondo into its final decline. As the city, beaten down by years of violence and false progress, begins to slip away, the Buendía family, too, begins its process of final erasure, overcome by nostalgia for bygone days. The book ends almost as it began: the village is once again solitary, isolated. The few remaining Buendía family members turn in upon themselves incestuously, alienated from the outside world and doomed to a solitary ending. In the last scene of the book, the last surviving Buendía translates a set of ancient prophecies and finds that all has been predicted: that the village and its inhabitants have merely been living out a preordained cycle, incorporating great beauty and great, tragic sadness.









  2. #2
    من المشرفين القدامى
    flower flower
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: ίŔắq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,703 المواضيع: 231
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 1407
    مزاجي: เ ๔๏ภ๏t кภ๏ฬ
    المهنة: خريجة جامعية
    أكلتي المفضلة: đÀrk chŌÇΘĽÁτẻ
    موبايلي: nokia n8
    آخر نشاط: 21/November/2017
    مقالات المدونة: 6
    حلوة الرواية

  3. #3
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Matilda مشاهدة المشاركة
    حلوة الرواية
    بس حلوة هههههههههههه !!

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    flower flower
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح محمد مشاهدة المشاركة
    بس حلوة هههههههههههه !!
    ههههههههههههههههه لامو حلوة

  5. #5
    من أهل الدار
    ههههههههههههههه شكرا لرأيك

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    flower flower
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح محمد مشاهدة المشاركة
    ههههههههههههههه شكرا لرأيك
    nice topic

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Matilda مشاهدة المشاركة
    nice topic
    thank you

  8. #8
    من أهل الدار
    al-Tamimi
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,915 المواضيع: 723
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 33
    التقييم: 615
    مزاجي: ليس سيئ لكنه ليس جيد
    أكلتي المفضلة: سمك مسكوف
    موبايلي: Galaxy Note 2
    آخر نشاط: 18/September/2016
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى JAAFAR2012
    مقالات المدونة: 179

  9. #9
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة JAAFAR2012 مشاهدة المشاركة

    وشكرا لوجودك هنا عزيزي

  10. #10
    من أهل الدار
    ام عباس وزينب
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,616 المواضيع: 980
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 434020
    مقالات المدونة: 1
    يبدو انها رواية جميلة...سلمت يداك اخي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال