الشاعـر عبد الوهاب جريد
وطني أردتُّكَ شامِخاًفوق الثرى
ومن الكرامةِ أصطفي لكَ ملبسا
علمي اردتُّكَ في السماء مُرفرِفاً
تعلو بمجدك دون أي منافسا
لكنّها أحزاب أمتي التي
جعلت شموخك في الحضيض مُنَكّسا
داسو ترابك ياوطن وهو الذي
ماعتاد يوماً أن يكون مُنجّسا