النتائج 1 إلى 7 من 7
الموضوع:

عريس كربلاء القاسم بن الحسن عليهم السلام..

الزوار من محركات البحث: 3933 المشاهدات : 8970 الردود: 6
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    حيـدرية الهــوى
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: العراق .. بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,498 المواضيع: 489
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1408
    مزاجي: عادي
    المهنة: طالبة
    موبايلي: Samsung Galaxy S3
    آخر نشاط: 27/June/2018

    عريس كربلاء القاسم بن الحسن عليهم السلام..


    اسمه ونسبيه..
    عريس كربلاء القاسم بن الحسن عليه السلام الذي كان خضب بدم الشهادة في سبيل الله.
    هل لأنه كان فتى وسيماً جميـلاً في ريعان الشباب واقتحم غمار الموت دون أن يأبه لشيء ؟ بلى ؛ وأكثر من ذلك
    هل لأنه ابن السبط الشهيد الإمام الحسن الذي يكنّ المسلمون والموالون احتراماً بالغاً له كما يكنّـون ولاءاً حقيقيـاً لمقام إمامته ، لأنه سبط الرسالة وسيد شباب أهل الجنة ؟ بلى ؛ وأكثر من ذلك .
    محافل حياته مع عمه سبط رسول الله عليه السلام.




    إن الإنسان قـد فطـر على حب البطولة ، ولولا ذلك لما كانت بطولة ولما كانت هذه المآثر للأبطال . وحين نستعرض سيرة القاسم ابن الحسن نجد نمطاً رائعاً من البطولة الفائقة ، ولذلك يستهوينا هذا النمط ، لان هذا الفتى لما سمع عمه الحسين سلام اللـه عليه في ليلة العاشر من شهر محرم ينعى نفسه وينعى أصحابه ويخبر الحاضرين بأنهم لمقتولون غداً جميعاً ، هنالك انبرى سائلاً : يا عماه هل أكون أنا أيضا ممن يقتل غداً ؟



    وقبل أن يجيبه سلام الله عليه ، سأله كيف الموت عندك ؟

    قال بكل عفوية : يا عمـاه في نصرتك احلى من العسـل . ثم اخبره بانه ممن يقتل ، واضاف بأنه حتى ابنه الرضيـع عبد اللـه ممن يقتل . فانتفض الفتى وسألـه :

    يا عماه هل يصل العدو إلى المخيم ؟

    طلبه للشهادة ولمّا تقع الواقعة ، وكلمته الرائعة بأنه في نصرة الحسين الموت أحلى من العسل . الموت مر وأشد مرارة من أي شيء اخر ، ولكن نصرة الحسين ( عليه السلام ) والدفاع عن القيم تجعل مرارة هذا الحدث ليست فقط مقبولة، وانما تجعلها مطلوبة حتى تصبح أحلى من العسل .

    انتفاضته امام الخبر الذي وصل إليه بأن عبد اللـه الرضيع يقتل . إنه لم يتأثر فقط لشهادة ابن عمه الصغير ، بالرغم من ان ذلك حدث كبير ويثيـر الماً شديداً . ولكن انتفض غيرة على النساء ، وانه كيف يصلون إلى المخيم . وهكذا كانت نفسية هذا الفتى الهاشمي تتلخص في كلمتيـن ؛ في نصـرة الحق ، وفي الغيرة على الحق .

    واقع المعركه والاستشهاد.

    وفي يوم عاشوراء اذن ابو عبد اللـه سلام اللـه عليه حسب بعض الروايات لأخوة قاسم ، وبالذات لأبي بكر الذي يبدو انه استشهد قبل القاسم ، وكان شقيقاً للقاسم من امه . ولكن تباطأ الامام الحسين عليه السلام في الاذن للقاسم ، لا نعرف لماذا ؟ انما حسـب هذه الرواية انه قال له : لأتسلى بك .

    ولعل الحسين كان يكن لهذا الفتى حباً عميقاً ، وكان يتسلى به ويراه علامة اخيه الحسن ، لأنه كان للحسن المجتبى عليه السلام عظيم الحب في قلوب المسلمين ، فكيف بقلب الحسين ( سلام الله عليه ) ؟ هكذا لما نظر الى القاسم تداعت في نفسه علائم الحسن سلام اللـه عليه ، فكيف يأذن للقاسم بأن تقطعه حراب بني امية أمام عينيه . ولعله لذلك قال للقاسم حسب الرواية : يا ابن الاخ ؛ انت من أخي علامة ، واريد ان تبقى لي لأتسلى بك .

    اما القاسم الذي كان من جهة متعبداً بولاية عمه وامامه الحسين سلام اللـه عليه ، ومن جهه ثانية كان متحفزاً للبراز والجهاد بين يديه وطالباً للشهادة في سبيل اللـه ونصرة عمه الحسين سلام اللـه عليه ؛ فقد انتحى جانباً وجلس مهموماً مغموماً ، باكي العين ، حزين القلب ، ووضع رأسه على رجليه ثم تذكر ان أباه قد ربط له عوذةً في كتفه الايمن ، وقال له اذا اصابك ألماً وهماً ، فعليك بحل العوذة وقرائتها وفهم معناها ، واعمل بكل ما تراه مكتوباً فيها . فقال القاسم في نفسه : مضت سنون ولم يصبني من مثل هذا الالم ، فحل العوذة وفضها ونظر إلى كتابتها واذا فيها : يا ولدي اوصيك انك اذا رأيت عمك الحسين ( عليه السلام ) في كربلاء وقد احاطت به الاعداء فلا تترك الجهاد والبراز لاعداء اللـه واعداء رسول اللـه ، ولا تبخل عليه من روحك ومن دمك ، وكلما نهاك عن البراز عاوده ليأذن لك للبراز لتحظى بالسعادة الابدية . فقام القاسم من ساعته واتى الحسين وعرض ما كتب الحسن على عمه الحسين ( عليهما السلام ) ، فلما قرأ الحسين العوذة بكى بكاءاً شديداً ، و قال : يا ولدي اتمشي برجلك الى الموت ؟

    قال : فكيف لا يا عم ، وانت بين الاعداء بقيت وحيداً فريداً لم تجد حامياً ولا صديقاً . روحي لروحك الفداء ،ونفسي لنفسك الوقاء .





    رواية زفة القاسم بن الحسن (ع)



    فبكى الحسين (ع) ومسك على يد القاسم وادخله الخيمة وطلب عوناً وعباساً وقال لأم القاسم .. هل للقاسم ثياب جدد ؟؟..قالت لاااا .. فقال لأخته زينب عليها السلام .. عليّ بالصندوق الفلاني الذي فيه ثياب أخي الحسن "عليه السلام" فأتت به وقالت : ما تريد يا أخي أن تصنع به ؟؟

    قال إني عزمت أن أزوج القاسم على سكينة فأمضي لها وهيئيها وخضبي كفوفها.

    فبكت زينب وهملت عيناها بالدموع وقالت له: يا أخي ما عهدتك تمزح بي فقال: "عليه السلام" ليس أمزح بك وإنما هي وصية متقدمة من أخيك الحسن " عليه السلام" ولا بد من انفاذها .. ثم بكى وبكت زينب عليها السلام وقالت:

    يا أخي هذه أيام قتل وقتال وليست بأيام فرح وسرور .. فأسألك بالله أن تؤخر عرسهم حتى نرجع الى مدينة جدنا رسول الله " صلى الله عليه وآله".. ونقيم فيها الفرح.. وأما هذه الأيام فإننا مشتغلين بجنازة أبا الفضل العباس ..

    فقال الحسين عليه السلام: لا بد من ذلك يا زينب .

    فمضت زينب الى سكينة وقالت لها: قومي يا بنية فإن أباك قد عزم على أن يزفك على إبن عمك القاسم "عليه السلام".. فقالت يا عمة وما تريدين ؟؟ .. فقالت لها بنية أن أباك الحسين" عليه السلام" قد أمرني بأن أخضب كفيك وأزينك حتى نزفك على إبن عمك القاسم "عليه السلام" فلما سمعت سكينة بذلك انضمت إلى عمتها أم كلثوم ونادت يا عمة شيري على والدي الحسين " عليه السلام" أن يعفيني من هذا العرس.. فقالت لها: لا بد من ذلك يا سكينة .. فبكت بكاءاً شديداً ولطمت على رأسها.

    فبكت زينب " عليها السلام" حتى خنقتها العبرة وارتفع منها البكاء وضجت الحرم والأطفال.. كل تنادي وامحنتاه..

    ثم أن زينب ضمت سكينة الى صدرها وقبلت مابين عينيها وقالت لها: يا سكينة صبراً صبراً فإن أباك الحسين" عليه السلام" أمرنا بذلك وأمره مطاع .. ثم أخذت بيدها واقبلت بها الى الحسين " عليه السلام" فقام الحسين "عليه السلام" وألبس القاسم ثياب أبيه الحسن " عليه السلام" ولف رأسه عمامة الحسن ومسك بيد ابنته المسمات للقاسم وعقد له عليها عقد النكاح وأمر أن تفرد لهما خيمة نائية عن الخيام .. ثم أخذ بيد ابن أخيه القاسم وادار بطرفه الى نحو المعركة ونادى أخي عباس حبيب قلبي .. هلال زهير برير مسلم بن عوسجة قوموا نزف اليتيم فبكى ونادى يقول :



    لبيات ابن أخوية إلا مزفوف وانتوا بعد ينصار الطفوف

    قوموا ترى انتوا عندي ضيوف أبا عرس الجاسم الموصوف

    قبل البلا ما يحل والخوف قوموا ابسرعة ينصار لطفوف



    قال صاحب الروايه.

    فزف القاسم على ابنة عمه سكينة جملة النسوة وهن في ضجة وصراخ وعويل ونياح وزينب تنادي: ياحسن يا مسموم هذا ولدك زف على ابنة أخيك الحسين "عليه السلام" وهي سكينة فليتك وجميع بني هاشم وأولاد بني عبد المطلب حاضرين .

    فتقدم الحسين " عليه السلام" أمام النساء وقبض على يد القاسم ابن الحسن وجعل في يد سكينة .. فنادت الحرم والأطفال وامحمداه واعلياه واغربتاه وامحنتاه.



    فدخل القاسم "عليه السلام" في الخيمة مع ابنة عمه وخرج عنهم لعلمه سلام الله عليهم أن القاسم بعد ساعة يقتل.. ثم أن العقيلة زينب لمت الحرم والأيتام وأقبلت بهم إلى تهنئة القاسم فمروا على خيمة زين العابدين علي بن الحسين السجاد" عليه السلام" فسمع صوت زينب فصاح بها يا عمة إلى أين قاصدة ؟؟ قالت له: إلى القاسم كي أهنئه بعرسه.. ففتجع زين العابدين " عليه السلام" ونحنت من الأحزان ضلوعه وجرت من العينان دموعه وبكى بكاءاً شديداً.

    ثم أقبلت زينب عليه السلام ومعها اليتامى والحريم إلى خيمة القاسم وكان القاسم جالساً مع سكينة كل واحد منهم إلى طرف من الخيمة وهم يبكون إلى أن وقع نظر القاسم على فخر المخدرات زينب عليها السلام.

    فلما وصلت زينب عليها السلام إلى خيمة القاسم عليه السلام سلمت عليه .. فرد عليها السلام وتقدمت إليه وأبلغته رسالة زين العابدين عليه السلام .. فافتجع القاسم فبكى بكاءاً شديداً .. ثم خرجت زينب عليها السلام مع الأطفال والحريم عنهم وهم يبكون.. وعاد القاسم ينظر إلى إبنة عمه ويبكي إلى أن سمع الأعداء ينادون البراز وسمع الحسين عليه السلام ينادي (( أما من معين .. أما من مغيث.. أما من ناصر .. أما من ذاب يذب عن حرم الرسول الأنجاب ))



    فتحسر القاسم ورمى بيد زوجته وأراد الخروج فجذبت ذيله ومانعته عن الخروج وهي تقول له:

    مالذي خطر ببالك وما لذي تريد أن تفعله.. فقال لها: أريد ملاقات الأعداء فإنهم يطلبون البراز فلزمت ذيله .. فقال خلي ذيلي فإن عرسنا أجلناه إلى يوم القيامه .. فقالت له: يا قاسم أنت تقول عرسنا أجلناه إلى يوم القيامة وفي يوم القيامة بأي شيئ أعرفك .. قال فمسك القاسم عليه السلام على ردنه فقطعها وقال : أعرفيني بهذا الردن المقطوعة.. ولكن انتي بأي شيء أعرفك يا بنت العم ؟؟ فمدت يدها إلى جيبها فشقته وإلى شعرها فجزته.. وقالت له يا بن العم وانت أعرفني بهذا الجيب المقدود وهذا الشعر المجزوز.

    فنفجع اهل البيت لفعل القاسم ولفعل سكينة ونادوا بالويل والثبور وعظائم الأمور وأما سكينة بنت الحسين "عليه السلام" فإنها لطمت بيدها على رأسها ونادت وامصيبتاه واقاسماه وامعرساه .



    ثم ان الحسين سلام اللـه عليه قطع عمامة القاسم نصفين ثم ادلاها على وجهه كأنه اراد ان يصون وجه القاسم ، ثم البسه ثيابه وشد سيفه وسط القاسم ، ثم أركبه على فرسه وارسله .



    وقد جاء في رواية ان الحسين ( سلام الله عليه ) اعتنق القاسم وجعلا يبكيان حتى غشي عليهما ، ثم انحدر القاسم الى المعركة وهو يرتجز قائلاً :



    ان تنكـروني فأنـا ابـن الحـسن سبـط النبي المصطفى المؤتمـن هذا حـسين كالأسـير المرتهن بين أناس لا سقوا صوب المـزنوكان وجهه كفلقة قمر ، فقاتل قتالاً شديداً حتى قتل على صغر سنه خمسة وثلاثين رجلاً . قال ابو مخنف الذي روى حوادث يوم الطف ؛ قتل سبعين فارساً . وقال حميد ابن مسلم : كنت في عسكر ابن سعد ( أعداء أبي عبد اللـه الحسين عليه السلام ) فكنت انظر الى هذا الغلامعليه ازار وقميص ونعلان قد انقطع شسـع احداهمـا ، ما انسى كان الايسر ، فقال لي عمر بن سعد الازدى واللـه لاشدن عليه ، فقلت سبحان اللـه ما تريد بذلك ، واللـه لو ضربني ما بسطت إليه يدي . يكفيك هؤلاء الذين تراهم قد احتوشوه .



    قال : واللـه لا فعلن . فشد عليه فما ولى حتى ضرب رأسه بالسيف ، فوقع الغلام لوجهه .



    وقال ابـو مخنـف : وكمن له ملعون فضربه على ام رأسه ففجر هامته وخر صريعاً ونادى : يا عماه ادركني . وجاء في الرواية : فجاءه الحسين كالصقر المنقض فتخلل الصفوف ، وشد شدة الليث المغضب ، فضرب عمر ( قاتله ) بالسيف فاتقاه بيده فأطناهـا من لدن المرفق ، فصاحصيحة سمعها أهل العسكر ثم تنحـى عنـه . وحملت خيل اهل الكوفة لتستنقذ عمر قاتل القاسم من الحسين ( سلام اللـه عليه ) ، فاستقبلته الخيل بصدورها وجرحته بحوافرها ووطأته حتى مات . فأنجلـت الغبره فإذا بالحسين ( عليه السلام ) قائم على رأس الغلام وهو يفحـص برجليه ، فقال الحسين : يعز واللـه على عمك ان تدعوه فلا يجيبك ، او يجيبك فلا يعينك ، او يعينك فلا يغني عنك . بعداً لقوم قتلوك ومن خصمهم يوم القيامة جدك وابوك ، هذا يوم كثر واللـه واتره وقل ناصره .

    ثم احتمله على صدره ، وكما يقول حميـد ابن مسلم : فكأني انظر الى رجليّ الغلام يخطان في الارض ، فقد وضع صدره على صدره ، فقلت في نفسي ما يصنع به ، فجاء به فألقاه بين القتلى مـن اهل بيتـه مع ولده علي الاكبر ، ثم قال : اللهم احصهم عدداً ، واقتلهم بدداً ،ولا تغادر منهم احداً ، ولا تغفر لهم ابداً . صبراً يا بنو عمومتي ، صبراً يا اهل بيتي ، لا رأيتم هواناً بعد هذا اليوم ابداً .




  2. #2
    مراقبة
    ام عباس وزينب
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,133 المواضيع: 971
    صوتيات: 61 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 433002
    مقالات المدونة: 1
    بارك الله بك وعظم الله لك الاجر

  3. #3
    من أهل الدار
    ابوبشير
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الدولة: كربلاء المقدسة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,273 المواضيع: 1,011
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 2101
    مزاجي: بين بين
    أكلتي المفضلة: بيري بيري +بيتزا
    موبايلي: iphone
    آخر نشاط: 7/December/2012
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى نسيم العراق
    مقالات المدونة: 2
    بارك الله فيك ورزقك شفاعة الامام الحسين السبط ان شاء الله

  4. #4
    من أهل الدار
    حيـدرية الهــوى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة اللوتس مشاهدة المشاركة
    بارك الله بك وعظم الله لك الاجر
    عظم الله اجوركم واحسن الله عزائكم
    شكرا للمرور والتقييم
    وفقكِ الله بحق محمد وال محمد

  5. #5
    من أهل الدار
    حيـدرية الهــوى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم العراق مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك ورزقك شفاعة الامام الحسين السبط ان شاء الله
    وبارك الله بك اخي الكريم
    رزقنا الله واياكم شفاعة محمد وال محمد
    شكرا للمرور والتقييم
    تقديري لك

  6. #6
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,178 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 5/August/2024
    مقالات المدونة: 77
    بارك الله بك... واحسن لك الجزاء
    يستحق القاسم ابن الحسن عليع السلام هذا الموضوع
    بلغك الله الشفاعة يوم الفزع الاكبر
    تقييمي

  7. #7
    من أهل الدار
    حيـدرية الهــوى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Daleen مشاهدة المشاركة
    بارك الله بك... واحسن لك الجزاء
    يستحق القاسم ابن الحسن عليع السلام هذا الموضوع
    بلغك الله الشفاعة يوم الفزع الاكبر
    تقييمي
    وبارك الله بك اختي الغالية
    شكرا لمرورك الكريم
    تقديري لك

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال