الدكتور عصام الدين، إبن #الرمادي الذي سكن #الناصرية لعقود من الزمن ولم يغادرها في أحلك واصعب حالاتها، رأيته عام 91 يعالج جرحى المدينة ومرضاها على ضوء الفانوس، وكذلك فعلها في حرب 2003.
يكفي ان تُذكر منقبتين له: انه الوحيد الذي لم يرفع أجر( كشفيته) وبقيت لاربعة عشر عام 3000 دينار عراقي فقط لاغير، ويخيّر مرضاه بشراء الدواء من اية صيدلية يرغبون!