السماور .... قصة جمعتني به و انا صغيرا كم احن اليك و اشتاق الى رائحة الشاي التي تجمعني بك انا و اخوتي الصغار في ايام الشتاء كم اشتاق الى جلساتنا البريئة ... كم ...اشتاق الى العراق الذي ضاع شعبه بين الطائفية و اللقاب ... كم اشتاق الي الساعة السادسة تحديدا لانها الساعة التي تربطني بجهاز التلفزيون ... عدنان و لينا ... ساندي بيل ... بسمة و عبدو ... الرجل الحديدي ... افتح يا سمسم
... ياعراق كم انت حزين