هذا حبيبي صامتٌ لكنَّـــــه
لولاهُ ما كان الهوى لولاهُ
بالصمت يأسرني فكيف إذا حكى،
للهِ هذا الصوت ما أحلاهُ
وإذا سمعت حروف إسمي، مرةً
ناديت يا أهل الهوى ....ويلاهُ
يُهديهِ( من طرفِ اللسان حلاوةً)
والشهدُ في حرفي أنا ،،أغراهُ
وأقول لم أسمع عساه يُعيدها
فإذا أعاد صرختُ : يا ربـــاهُ
وتصيبني إغماءةٌ ويعوزني
طب الغرام وفي الغرام دواهُ
أبدو لغير العاشقين عليلةً،،
جهلوا الغرام فخانهم معناهُ
م