كم متعطش أنا للذي ابغضهُ..
مجرد وقت وستظهر له كراهيتي ..
كم متعطش أنا للذي ابغضهُ..
مجرد وقت وستظهر له كراهيتي ..
أنت أعمق من أن أحبك كل باقيات...
يحتاج لي كومة قلوب ..
يحتاج لي ملايين شرايين..
ويحتاج لي روحآ من السماء ..
احب جدا هيج كلمات ..
أنا قبلَ عينيكِ الصحارى وحدَها سكنتْ دمي والآنَ عشبيَ ضاحكُ الآنَ تعرفنُي الفصولُ، وترتمي قربي الجداولُ، والسَّنا يتدارَكُ الآنَ في عينيكِ أغسلُ حُزنيَ المحمومَ... أتركُهُ لما أنا تاركُ الآنَ أعرفُ أنّني طفلٌ تُعمِّدُهُ يداكِ؛ فلي يداكِ مناسكُ لا تسأليني كم أحبُّكِ؟ إنَّ في قلبي معاركَ تلتظي، ومعاركُ الحبُّ يدخلُ عُنوةً لا يطرقُ الأبوابَ...! يُجْفلُنا فلا نتمالكُ ما الحبُّ إلا بسمتانِ وأعينٌ ملهوفةٌ وأصابعٌ تتشابكُ وخُطىً تشيِّعُ بعضها... هل تذكرينَ حبيبتي؟ والذكرياتُ ممالكُ! هل تذكرينَ البحرَ وهْو يضمُّنا نَفْسَينِ أو نَفَسينِ إذ نتشاركُ وإذِ انحنى التوليبُ في خجَلٍ مُذ استرخى على كتفيكِ شَعْرٌ شائكُ فإليكِ ضُمّيني لأَنشَقَهُ؛ عسى أرتاحُ من تعبي... عسى أتماسَكُ!
متابعه دائمه
لست خائف من فوهة آلف بندقية ..
ولست خائف من كومة قنابل ..
لكنني خائف من لسان إمرأةكاذبة ..
على كًد الترافه سولفيلي ..
وبزلفج المحنه كًطريلي ..
منذ مده وأنا لم أمر في هذا الشعور الذي كنت أشعر به عندما أكون بمفردي ..
وأنا ألان الجميع حولي ولا أحس في أي شعور ..
وكل شيء عدم ..
لا هناك طعم ولا لون ولا حتى أشيائي المفضلة أخرجتني من هذا الشعور .. !
إنما المعيب أن اجد نفسي هادئ ..
فكلما ضاقت الأرض بي شعرت بلقناعة..
كيف لي التقاطك..
وإنا كلي اشواكٌ ..
طفولية المسامات..
جسدك مجرد خامات..
كيف لي وإنا تملئني الكأبات ..
أتركيني فأنا مهوس في الانتكاسات ..
16\7\2020
ثق بأني أشتاق ..
رغم أبتعادي عنك وصدك لي لكني أشتاق ..
أشتاق للمحه ..
أشتاق لتقصدك ..
أشتاق لآ نتظارك.