للَه بيتٌ رحيبٌ
مشيدٌ للصناعه
بمثل القطر يثرى
تجارةً وصناعه
بمثله الشعب ينمي
أمصاره وضياعه
شكراً لمن أسسوه
بهمة وبراعه
لا زال ثبتاً متيناً
إلى قيام الساعه
للَه بيتٌ رحيبٌ
مشيدٌ للصناعه
بمثل القطر يثرى
تجارةً وصناعه
بمثله الشعب ينمي
أمصاره وضياعه
شكراً لمن أسسوه
بهمة وبراعه
لا زال ثبتاً متيناً
إلى قيام الساعه