يَا مَنْ لَهَا القَصْرُ المُنِي
فُ ومنْ لَهَا القَدَرُ السَّنِي
وَلَهَا المَحَاسِنُ وَالحِلَى
وَأَحَبَّهَا الخُلُقُ الأَبِيّ
لَمْ تنْكِري عَنَتَ الرَّحِيْـ
ـلِ وَعَيْشُكِ الرَّغِدِ الهَنِيّ
فَحَجَجْتِ بَيْتَ اللهِ وَالـ
ـأَدْنَى إِلَيْهِ هُوَ التَّقِيّ
تَرْعَاكِ عَيْنٌ لِلْعِنَا
يَةِ لا القَنَا وَالسُّمْهُرِيّ
وَيفِيضُ مِنْكِ البِرُّ
فَالوَادِي الظَّمْيءُ بِهِ رَوِي
ألله رَاضٍ عَنْكِ يَا فَخْـ
ـرَ الغَوَانِي وَالنَّبِيّ