كَانَتْ حيَاتِي لِي فَأَضْحَتْ لِلَّتِي
أَحْبَبتُهَا مَاذَا جَنَتْ عَينَايَا
بِهِما جَلَبْتُ وَقَدْ نَظَرْتُكِ شَقْوَتِي
وَحَسِبْتُ أَنِّي جَالِبٌ نِعمايا
لا عَيْشَ إِلاَّ بِالمُنَى وَشَكِيَّتِي
أَنِّي قَصَرْتُ عَلَى رِضَاكِ مُنَايَا