مُحَمَّدُ أَني عَنْكَ أَسْأَلُ دَائِبَا
وَمَا أَنْتَ يَوْماً وَاحِداً سَائلٌ عَنِّي
وَلَمْ أَدْرِ ذَنْباً إِلَيْكَ اقْتَرَفْتُهُ
فَقُلْ يَا فَدَتْكَ النَّفْسُ مَاذَا جَرَى مِنِّي