لُبْنَانُ جَادَكَ شَاكِراً وَمُفَاخِراً
بِوِسَامِهِ الذَّهَبِيِّ يَا سَمْعَانُ
فَاهْنَأْ بِمَالَكَ مِنْ مَحَبَّةِ أُمَّةٍ
وَتَجِلَّةٍ زَكَّاهُمَا لُبْنَانُ
كَرُمَتْ خِصَالُكَ فَهْيَ فِي غُرِّ الحِلَى
مِمَّا بِهِ تَتَنَافُسُ الأًَوْطَانُ
تُزْهَى بِهَا عَلْيَاءُ أَنْتَ فُؤَادُهَا
وَبِعَيْنِهَا ولِعَيْنِهَا إِنْسَانُ