رَأَيْتُهُ وَرَآنِي
فَأُوْلِعَ القَلْبَانِ
كَأَنَّ سِحْرٌ عَرَاهُ
كَأَنَّ سِحْراً عَرَانِي
أَجَابَ لَحْظِي لَمَّا
بِاللَّحْظِ مِنْهُ دعَانِي
وَكَادَ يَكْبُو فُؤَادِي
مِنْ شِدَّةِ الخَفَقَانِ
وَذُقْتُ مَا لَمْ أَذُقْهُ
مِنْ لَذَّةِ النِّيرَانِ
رَأَيْتُهُ وَرَآنِي
فَأُوْلِعَ القَلْبَانِ
كَأَنَّ سِحْرٌ عَرَاهُ
كَأَنَّ سِحْراً عَرَانِي
أَجَابَ لَحْظِي لَمَّا
بِاللَّحْظِ مِنْهُ دعَانِي
وَكَادَ يَكْبُو فُؤَادِي
مِنْ شِدَّةِ الخَفَقَانِ
وَذُقْتُ مَا لَمْ أَذُقْهُ
مِنْ لَذَّةِ النِّيرَانِ