ألعرَقُ الذُّوقِيُّ أَشْهَى الطَّلا
كَيْفَ وَقَدْ عُتِّقَ أَعْوَامَا
فِي كَهْفِ جُبْرَانَ وَجُبْرَانُ مَنْ
يَعْدُو لَهُ جَوْداً وَإِقْدَاما
أَتحَفَنِي مِنْهُ بِقَارُورةٍ
تُوشِكُ أَنْ تَرْفُضَ إِلهَامَا
يَا أَوَّلَ الفُتْيَانِ فِي أُسْرَةٍ
قَدْ أَنْجَبتْ لِلْجَّاهِ أَعْلامَا
أَوْجَبْتَ إِكْرَامِي فَيَا لَيْتَ مَا
أَقُولُهُ يَكْفِيكَ إِكْرَاما