وزير المالية العراقي “الحصة الكوردية”… سيستمر في القروض المالية حتى “ينقرض” العراق وشعبه “العربي”!! …
بالأمس القريب مليار دولار من مصرف ياباني – لماذا وكيف وأين سيصرف لا أحد يدري – ..
واليوم 200 مليون من البنك الدولي لتطوير الكهرباء!!.. إضافة للديون السابقة! لتطويره وتوفيره ثم تلاشت في جيوب متفرقة!! ..
أين موارد النفط يا سيادة الوزير؟.. ولماذا لا يحاسب وزراء الكهرباء السابقين على المبالغ الهائلة التي صرفت ولا كهرباء ..
وهل ستقوم سيادتكم مقام وزير الكهرباء وتنقذنا من المعاناة المستمرة؟ وماذا تعمل إذن وزارة الكهرباء وكادرها “الفني التكنوقراطي” الهائل الذي يستنزف معظم ميزانية وزارة الكهرباء؟؟
أين مجلس النواب من هذه “القروض” لماذا وأين وكيف تصرف وأين احتياطي العراق في البنوك الأميركية ..
وأين فروقات سعر النفط الذي بلغ 70 دولار والميزانية وضعت على أساس سعر النفط 40 دولار أين ذهبت هذه الفروقات؟؟..
علما بأن جميع الوزارات والمحافظات تشكو وتبرر تقاعسها وإهمالها وسرقاتها “المنظمة” دون ترك أثر لجرائمهم! بسبب نقص التمويل!!
حتى يتسنى للسيد رئيس الوزراء محاسبتهم!! ..واشترط سيادته بأن يكون هناك أربعة شهود عدول لإثبات “الزنى” السياسي وأن “يروا الميل في المكحلة”!!
حتى يتمكن من التفكير في الإدانة والمحاسبة وإلى متى يبقى الحال على ما هو عليه والشعب العراقي عرباً وكورداً وتركمانا يعاني من تصرفات ما يسمى بالقيادات العراقية “المُكَلَّفَة”!
الشعب العراقي وإذلاله!؟
{وعلى هل رنه طحينج ناعم}
والشعب العراقي التعبان فضل أن يكون دائما عاجز ونائم!!؟
{نايم يا شليف الصوف؛ نايم والحزاب تحوف