كلماتي كسُبْحَتي
في نظمِ خرزاتِها
أُلَوِّحُ بها في وجهِ جلاّدي
خلفَ قضبانِ الحديدْ
وهديرُ أنفاسي
كخريرِ ماءٍ كعصفِ الرعودْ
كصلصلةِ القيودْ
في ظلمةِ السّجْنِ العتيقْ
في عتمةِ السردابِ
وقتَ الصقيعِ وبردِ الجليدْ
***
كلماتي كسُبْحَتي
في نظمِ خرزاتِها
أُلَوِّحُ بها في وجهِ جلاّدي
خلفَ قضبانِ الحديدْ
وهديرُ أنفاسي
كخريرِ ماءٍ كعصفِ الرعودْ
كصلصلةِ القيودْ
في ظلمةِ السّجْنِ العتيقْ
في عتمةِ السردابِ
وقتَ الصقيعِ وبردِ الجليدْ
***