كيف ذا يا حبيبي تَستَبيحُ عــذابي
وَتعـودُ بهـذا الحنانْ؟
كم هُناكَ التقينا بالبُكـاءِ قضَيـنا
ضاقَ فينا وضَجَّ المكانْ!
كم قَطعْتَ العُهود ا وَ وَعَدْتَ الوُعودا
فطواها وَغابَ الزَّمانْ