والماءُ ساجٍ مستكينٌ هيبةً
لمعزِّ دين الله ذي الآلاءِ
ذوبٌ من البلور عاد لوقته
في هيئة الياقوتةِ الزرقاء
يحكي المباردَ بالمتونِ وتارةً
كبطونِ حياتٍ على رمضاء
والماءُ ساجٍ مستكينٌ هيبةً
لمعزِّ دين الله ذي الآلاءِ
ذوبٌ من البلور عاد لوقته
في هيئة الياقوتةِ الزرقاء
يحكي المباردَ بالمتونِ وتارةً
كبطونِ حياتٍ على رمضاء