أيُّهَا ذَا المُدَّعِي لَسَنَا
كُفَّ مِن عَذلِي أنَأ وأنَا
أرَأيتَ الضِّغنَ كَيفَ بَدَا
وَرَأيتَ الشَّرَّ كَيفَ رَنَا
بِعتَنِي وكَساً بِلاَ ثَمَنٍ
كَيفَ لَو أُعطِيتَ بِي ثَمَنَا
لاَ تَزِد شَتمِي وَمَنقصَتِي
إنَّمَا المَغبُونُ مَن غَبَنَا
أيُّهَا ذَا المُدَّعِي لَسَنَا
كُفَّ مِن عَذلِي أنَأ وأنَا
أرَأيتَ الضِّغنَ كَيفَ بَدَا
وَرَأيتَ الشَّرَّ كَيفَ رَنَا
بِعتَنِي وكَساً بِلاَ ثَمَنٍ
كَيفَ لَو أُعطِيتَ بِي ثَمَنَا
لاَ تَزِد شَتمِي وَمَنقصَتِي
إنَّمَا المَغبُونُ مَن غَبَنَا