لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ وَ شَرَيتُ قَلباً فِي هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ ؟
لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ وَ شَرَيتُ قَلباً فِي هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ ؟
الله يقـدرنـي عـلـى رد الجمـيـل والله يجمّلنـي إلـى جالـي مـجـال والله يحـط الستـر لـي ظـل ظليـل والله يقوّينـي علـى وصـل الحبـال والله ينوّرنـي لصـار الصبـح ليـل والله يقدّينـي إلـى غـاب الـهـلال
أَلْقَتْ عَلَى وَجْهِي قَمِيصَ غَرَامِهَا
فَرَأَيْتُهَا وَعَمِيتُ عَنْ بَاقِي البَشَرْ
فِي اليَوْمِ أَلْقَى أَلْفَ أَلْفٍ غَيْرَهَا
وَكَأَنَّنِي أَلْقَى سَرَابَاً أَوْ حَجَرْ!
أَغائِبَةً عَنّي وَحاضِرَةً مَعي أُناديكِ لَمّا عيلَ صَبرِيَ فَاسمَعي
ابن زيدون
يشاغلها مساءً في مساءٍ
تشاغلهُ فيشغلهُ الحنينُ
فيا ليلى تشاغَلُ والتمني
يشاغلها خفوقٌ أو أنينُ
يشاغلنا بعادٌ في بعادٍ
فتعوي الريحُ يسبقها الجنونُ
“إني أغار فليت الناس ما خلقوا
أو ليتهم خلقوا من غير أجفان
إن لم يروك فصوت منك يسحرهم
يا ليتهم خلقوا من غير آذان”
سُبْحَانَ مَنْ خَلَقَ الْخَلْ
قَ مِنْ ضَعِيفٍ مَهِينِ
يَسُوقُهُ مِنْ هَوَاءٍ
إِلَى قَرَارٍ مَكِينِ
فِي الْحَجْبِ شَيْئًا فَشَيْئًا
يَحُورُ دُونَ الْعُيُونِ
حَتَّى بَدَتْ حَرَكَاتٌ
مَخْلُوقَةٌ مِنْ سُكُونِ
ابو نؤاس