..
.
يا نَفْسُ مِنْ هُمٍّ إلى هِمّة ٍ
فلَيسَ من عِبْءِ الأذى مُسترَاحْ
قَدْ آنَ للقَلْبِ الّذِي كَدَّهُ
طُولُ مُناجاة ِ المُنى أنْ يُرَاحْ !
..
..
.
يا نَفْسُ مِنْ هُمٍّ إلى هِمّة ٍ
فلَيسَ من عِبْءِ الأذى مُسترَاحْ
قَدْ آنَ للقَلْبِ الّذِي كَدَّهُ
طُولُ مُناجاة ِ المُنى أنْ يُرَاحْ !
..
..
إذا ما تمنى الناس روحا وراحة
تمنيت أن أشكو إليك وتسمع!
..
مددي بالحب وتراً أنهُ دين القبل
لكل دمع جرى من مقلة سبب
وكيف يملك دمع العين مكتئب
"ودنوت منكِ ، دنوتُ حتى خلتني
أدنو إلى سرّ الحياة لأدركه ..
تتعارك النظرات بين عيوننا
وأعافُ أسلحتي بنصف المعركة
فالروح تهلك بالنجاةِ من الهوى!
والروح تنجو في الهوى 'بالتهلكة...
قُلْ لِلَّذِينَ تَغَيَّرُوا وَتَنَكَّرُوا
مَاضَرَّنِي بُعْدٌ وَلا هُجْرَانُ
أنَا لا أُبَالي إنْ تَبَدَّلَ وُدّكُمْ
مَا صَابَنِي نَقْصٌ وَلا خُسْرَانُ
وَصَــــاحِب إِذَا صَاحَبتَ كُلَّ مُوَفَّقٍ يَقُودُكَ لِلخَيرَاتِ نُصحاً وَيُرشِدُ
وَإِيَّاكَ وَالمَــرءَ الَّذِي إِن صَحِبْتَــــهُ
خَسـرْتَ خَسَارًا لَيْسَ فِيهِ تَرَدُّد
خُذِ العَفوَ مِنَ أَخلَاقِ مَنْ قَد صَحِبتَهُ
فكَم يَأْمُرُ الرَّحــمَنُ فِيهِ وَيُرْشِدُ
وَلِلحِلمِ أَوقاتٌ وَلِلجَهلِ مِثلُهاوَلَكِنَّ أَوقاتي إِلى الحِلمِ أَقرَبُ
تَجافَيتُ عَن طَبعِ اللِئامِ لِأَنَّني
أَرى البُخلَ يُشنا وَالمَكارِمَ تُطلَبُ
وشـ يسوي من تحير بعد بذل الجهودحاجته صعبه ونفسه تبي مخراجها
بين عز النفس والظرف للحاجه قيود
تمنع المحتاج عنها وهو محتاجها
ظرفه القاسي يحده ولاعنها صدود
ون تقدم ترفض النفس كبر احراجها
وين يلقى حل مرضي ويرقابه سنود
واكثر ابواب الفرج دونها مزلاجها